الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
منتقى الأصول - تقرير بحث الروحاني ، للحكيم - ج ٥ - الصفحة ٣٧٩
قاعدة نفى
الضرر
(٣٧٩)
مفاتيح البحث:
الضرر
(1)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
374
375
376
377
378
379
381
382
383
384
385
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
الشبهة الموضوعية الجهة الأولى: في الدليل على البراءة شرعا
7
2
رواية: عبد الله بن سنان
7
3
رواية: كل شئ لك حلال
8
4
رواية: مسعدة بن صدقة
9
5
الجهة الثانية: تقريب قاعدة قبح العقاب بلا بيان
10
6
الجهة الثالثة: في ضابط ما تجري فيه البراءة
14
7
فصل: في دوران الأمر بين الوجوب والحرمة
21
8
ما إذا كان الوجوب والحرمة توصليين والأقوال فيه
22
9
كلام الكفاية في جريان البراءة شرعا
23
10
كلام المحققين النائيني قدس سره والأصفهاني قدس سره في نفي الجريان وما يتوجه عليه
23
11
القول بلزوم الالتزام والاخذ بأحدهما وما يرد عليه
27
12
القول بجريان أصالة الإباحة وما يرد عليه
30
13
ما إذا دار الأمر بين الوجوب والحرمة في وقائع متعددة
32
14
ما إذا كان أحد الحكمين أو كلاهما تعبديا
35
15
تخصيص الوجوه المذكورة بالتوصليين
36
16
دعوى الكفاية في استقلال العقل بالتخيير فيما إذا لا يحتمل الترجيح في أحدهما وعدم تماميتها
38
17
هل ان دوران الأمر بين شئ من كونه شرطا أو جزا وكونه مانعا من دوران الأمر بين المحذورين أم لا؟
40
18
مبحث الاشتغال فصل: في الشك في المكلف به
45
19
المقام الأول: في دوران الأمر بين المتباينين
46
20
توجيه كلام الكفاية وبيان عدم وجود التهافت في كلماته في المقام
46
21
بيان حقيقة العلم الاجمالي وتعيين متعلقه
49
22
تصدير تعلق العلم بالفرد المردد
49
23
ايراد المحقق النائيني قدس سره من على تعلق العلم بالفرد المردد والمناقشة فيه
52
24
تصوير تعلق العلم بالجامع وبيان المختار فيه
54
25
شمول أدلة الأصول لأطراف العلم الاجمالي
61
26
كلام الشيخ في بيان عدم شمول الأدلة
62
27
تحقيق الكلام في المقام
63
28
تفصيل بين الأصول التنزيلية وغيرها
67
29
توضيح كلام الشيخ في التزامه جريان الاستصحاب في بعض موارد العلم الاجمالي وعدمه في بعض آخر
67
30
منجزية العلم الاجمالي
69
31
استلزام العلم الاجمالي حرمة المخالفة القطعية
70
32
حكم العقل بالمنجزية تنجيزي أم تعليقي
70
33
منجزية العلم ثابتة بلحاظ حكم الشارع لا العقل
73
34
استلزام العلم الاجمالي وجوب الموافقة القطعية
73
35
ثمرة القول بعلية العلم الاجمالي لوجوب الموافقة والقول باقتضائه له
74
36
تحقيق القول في تنجيز العلم الاجمالي بلحاظ الموافقة القطعية
78
37
هل اقتضاء العلم الاجمالي للموافقة القطعية هو تساقط الأصول أم التخيير
82
38
انكار المحقق النائيني قدس سره للتخيير والمناقشة فيه
87
39
انحلال العلم الاجمالي
90
40
الوجه الأول: في تقريب انحلال العلم الاجمالي
91
41
الوجه الثاني: في تقريب الانحلال (كلام المحقق النائيني قدس سره)
93
42
الوجه الثالث: في تقريب الانحلال
95
43
الوجه الرابع: في تقريب الانحلال (كلام المحقق الأصفهاني قدس سره)
96
44
الوجه الخامس: في تقريب الانحلال (كلام المحقق العراقي)
99
45
المختار: في تقريب الانحلال
100
46
تنبيهات التنبيه الأول: فيما إذا اضطر إلى بعض أطراف العلم الاجمالي
103
47
ما إذا كان الاضطرار إلى طرف معين بعد التكليف وقبل العلم به وكلام المحقق النائيني قدس سره في المقام
104
48
ما إذا كان الاضطرار إلى طرف معين بعد العلم بالتكليف وتحقيق القول فيه
105
49
ما إذا كان الاضطرار إلى طرف غير معين قبل العلم بالتكليف وتحقيق الكلام فيه
113
50
ما إذا كان الاضطرار إلى طرف غير معين بعد العلم بالتكليف
122
51
التنبيه الثاني: فيما إذا كان أحد أطراف العلم الاجمالي خارجة عن حمل الابتداء
125
52
اعتبار القدرة العادية في التكليف
127
53
مناقشة انكار المحقق الأصفهاني قدس سره صلاحية الاستهجان العرفي لمنع ثبوت التكليف
129
54
فيما لو شك في مورد في كونه خارجا عن محل الابتداء أم لا من جهة الشبهة المفهومية
132
55
فيما لو شك في مورد كونه خارجا عن محل الابتلاء أم لا من جهة الشبهة المصداقية
139
56
التنبيه الثالث: في الشبهة غير المحصورة تحديدها وحكمها
139
57
تحديد المحقق النائيني قدس سره للشبهة غير المحصورة وما أورد عليه
140
58
تحقيق الكلام في حكم الشبهة غير المحصورة
143
59
تذنيب: في شبهة الكثير في الكثير
147
60
التنبيه الرابع: حكم ملاقي أحد أطراف العلم الاجمالي بالنجاسة
147
61
وجوه أربعة في تصوير كيفية تنجيس ملاقي النجس
148
62
توضيح لكلام الشيخ في المقام
156
63
كلام المحقق النائيني قدس سره في اقتضاء العلم الاجمالي
158
64
هل يجب الاجتناب عن ملاقي أحد أطراف العلم الاجمالي
163
65
تصدي الاعلام لانحلال العلم الاجمالي الجديد والمناقشة فيه
164
66
الوجه المختار في الانحلال
167
67
تفصيل الكفاية بين صور الملاقاة من حيث الحكم بلزوم الاجتناب وعدمه
168
68
تفنيد المحقق النائيني قدس سره للتفصيل المذكور والمناقشة فيه
169
69
مانعية فقدان الملاقي عن معارضه الأصل الجاري فيه
170
70
مانعية التأخر الرتبي عن معارضة الأصل الجاري في المتأخر
174
71
مقتضى الأصل العملي عند الشك في تصوير كيفية نجاسة الملاقي
177
72
التنبيه الخامس: في تنجيز العلم الاجمالي في التدريجيات
179
73
عدم منجزية العلم الاجمالي فيما إذا كان الزمان وخيلا في فعلية الخطاب والملاك
182
74
دعوى منجزية العلم الاجمالي فيما إذا لم يكن الزمان وخيلا في فعلية الخطاب وبطلانها
183
75
التنبيه السادس: عدم تعارض مجموع الأصول الطولية في طرف مع الأصل في الطرف الآخر
188
76
مناقشة ودعوى المحقق النائيني قدس سره في المقام
188
77
التنبيه السابع: استصحاب الاشتغال
190
78
تحقيق القول في المقام
191
79
المقام الثاني: في دوران الأمر بين الأقل والأكثر
197
80
الصورة الأولى: في الشك في الجزئية
197
81
دعوى لزوم الاحتياط للعلم الاجمالي
197
82
تمامية دعوى الشيخ في الانحلال في حكم العقل
198
83
تقريب المحقق النائيني قدس سره لحملة كلام الشيخ على إرادة الانحلال في حكم الشرع
202
84
دعوى المحقق الأصفهاني قدس سره في الانحلال في حكم الشرع والمناقشة فيها
203
85
دعوى المحقق العراقي في الانحلال في حكم الشرع والمناقشة فيها
204
86
دعوى المحقق النائيني قدس سره في الرجوع إلى البراءة الشرعية والمناقشة فيها
206
87
دعوى صاحب الكفاية في الرجوع إلى البراءة الشرعية والمناقشة فيها
209
88
دعوى لزوم الاحتياط في المسألة لتحصيل الغرض الملزم
214
89
ايراد الكفاية على ما افاده الشيخ في المقام
215
90
التحقيق في حل شبهة الغرض
217
91
التمسك بالاستصحاب لاثبات عدم لزوم الأكثر
218
92
تحقيق القول فيما افاده المحقق النائيني قدس سره في استصحاب عدم الأكثر
222
93
الصورة الثانية: في الشك في الشرطية
235
94
جريان البراءة مبني على الالتزام بالانحلال في حكم العقل
236
95
التقيد بالشرط قابل للاتصاف بالأمر النفسي أم لا؟
237
96
موارد يبحث عن جريان البراءة فيها الأول: دوران الأمر بين العام والخاص
240
97
الثاني: دوران الأمر بين التعيين والتخيير
242
98
الثالث: دوران الأمر بين الأقل والأكثر في المحصل
248
99
الرابع: دوران الأمر بين الأقل والأكثر في المحرمات
251
100
الخامس: ما إذا كان منشأ الشك في الشرطية هو الشك في حكم تكليفي نفسي
252
101
السادس: دوران الأمر بين الأقل والأكثر من جهة الشبهة الموضوعية
254
102
تنبيهات المسألة التنبيه الأول: في الشك في ركنية جزء من العلم بأصل الجزئية
258
103
طريقان لتصحيح عمل الناسي قدس سره للجزء
258
104
الطريق الأول: اثبات تعلق الأمر بالعلم الفاقد ودعوى الشيخ في استحالته
259
105
دعوى الكفاية في امكان تعلق التكليف بالناسي
260
106
دعوى المحقق النائيني قدس سره في المكان تعلق التكليف بالناسي والمناقشة فيها
261
107
التمسك بحديث الرفع لنفي جزئية المنسي واثبات الأمر بالباقي
263
108
تفصيل في الدليل الدال على الجزئية
265
109
الطريق الثاني: اثبات مسقطية المأتي به للأمر
268
110
بطلان العمل بزيادة الجزء عمدا
269
111
تصوير الشيخ للزيادة في العمل ومناقشة الكفاية
273
112
التنبيه الثاني: فيما إذا شك في إطلاق جزئية شئ للمركب ومقتضى الأصل العملي
278
113
وجوه للتمسك بالاستصحاب لاثبات وجوب الباقي
280
114
مقتضى الدليل الاجتهادي (قاعدة الميسور)
286
115
توضيح دلالة النبوي الشريف على القاعدة
287
116
توضيح دلالة العلوي الشريف على القاعدة
291
117
توضيح دلالة العلوي الآخر على القاعدة
297
118
عموم القاعدة لتعذر الشرط والركن
301
119
تنافي دليل الجزئية مع القاعدة
303
120
فصل: في دوران الأمر بين المحذورين
309
121
خاتمة: في شرائط الأصول
317
122
توضيح كلام المحقق النائيني قدس سره في الاحتياط ورد ما أورد عليه
318
123
منع جريان البراءة العقلية في الشبهات الموضوعية
329
124
تفصيل في لزوم الفحص قبل اجراء البراءة الشرعية في الشبهات الموضوعية
335
125
الوجوه الدالة على لزوم الفحص قبل اجراء البراءة في الشبهات الحكمية
339
126
مقدار فحص اللازم
340
127
تحقيق موضوع العقاب المترتب على ترك الفحص
351
128
توضيح كلام الكفاية في الربط بين مبحثين المقدمة المفوتة وترك التعلم
356
129
هل العقاب ترتب على مخالفة الواقع مطلقا أم لا؟
359
130
حكم العمل بالبراءة قبل الفحص من حيث الصحة والفساد
362
131
حكم الاتمام في موضع القصر
363
132
وجوه ذكرها الشيخ للجمع بين صحة العمل وثبوت العقاب
364
133
وجوه لعدم تطبيق كبرى الترتب على المقام
366
134
بيان صاحب الكفاية في الجمع بين صحة المأتي به وتعلق الأمر بالواقع
369
135
وجهان أورد على البيان المزبور والمناقشة فيهما
370
136
كلام الفاضل التوني في اشتراط العمل بالبراءة
376
137
قاعدة نفي الضرر الأخبار المتكفلة لنفي الضرر
381
138
جهات البحث في الأخبار من ناحية المتن
384
139
الجهة الأولى: امكان البناء على ورود قيد: " في الإسلام "
384
140
الجهة الثانية: " امكان البناء على ثبوت قيد: " على المؤمن "
387
141
الجهة الثالثة: عدم ورود جملة: " لا ضرر ولا ضرار " مستقلا
388
142
الجهة الرابعة: تطبيق قاعدة " لا ضرر ولا ضرار " في مورد الشفعة وفضل الماء
389
143
الجهة الخامسة: في معنى مفردات: " لا ضرر ولا ضرار "
394
144
الجهة السادسة: في ما هو المراد من الهيئة التركيبية والمحتملات المذكورة فيها
398
145
المختار في معنى " لا ضرر ولا ضرار "
411
146
جهتان تمنعان عن عمومية القاعدة
415
147
طريقة الجمع بين القاعدة والأدلة الشاملة بعمومها واطلاقها مورد الضرر
427
148
هل الضرر المنفي هو الضرر المعلوم أم الضرر الواقعي؟
438
149
عدم شمول الحديث للأحكام العدمية
450
150
المراد بالضرر هو الضرر الشخصي أو النوعي
452
151
تعارض الضررين
455
152
الفرض الأول: تحمل الضرر المتوجه إلى الغير لدفعه عنه
457
153
الفرض الثاني: توجيه الضرر الوارد عليه إلى الغير
458
154
الفرض الثالث: التولي من قبل الجائر
460
155
الفرض الرابع: لو دار الأمر بين كسر القدر وتخليص الدابة أو قتل الدابة وتخليص القدر
461
156
تعارض ضرر المالك مع ضرر غيره
465
157
حرمة الأضرار بالنفس
474
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org