____________________
في النيف... إلى آخره " ما لعله يشير إلى تأويل الشيخ، ثم إن أكثر التأويلات ليست خالية عن البعد، بل لو لم يكن هناك بعد لم يكن تأويلا فتأمل.
قوله قدس الله تعالى روحه: (ثم أربعة ففيها قيراطان، وهكذا دائما) إجماعا كما في " الخلاف (1) والغنية (2) والمنتهى " فيما حكي (3) عنه، و " التذكرة (4) والمفاتيح (5) ".
وفي " المختلف ": ذهب إليه أجمع إلا الشيخ علي بن بابويه؛ فجعل النصاب الثاني أربعين مثقالا (6). ومثل ذلك ما في " التنقيح (7) " قال: هو المعمول عليه بين الأصحاب؛ وخالف علي بن بابويه فجعل النصاب الثاني أربعين مثقالا. وكلاهما صريح في أنه مخالف في هذا أيضا. وقد وافقهما على ذلك الشيخ عبد النبي الجزائري في " حاشيته " لكن ظاهر " الخلاف (8) والسرائر (9) والشرائع (10) والنافع (11) والمنتهى (12) والتحرير (13) والتذكرة (14)
قوله قدس الله تعالى روحه: (ثم أربعة ففيها قيراطان، وهكذا دائما) إجماعا كما في " الخلاف (1) والغنية (2) والمنتهى " فيما حكي (3) عنه، و " التذكرة (4) والمفاتيح (5) ".
وفي " المختلف ": ذهب إليه أجمع إلا الشيخ علي بن بابويه؛ فجعل النصاب الثاني أربعين مثقالا (6). ومثل ذلك ما في " التنقيح (7) " قال: هو المعمول عليه بين الأصحاب؛ وخالف علي بن بابويه فجعل النصاب الثاني أربعين مثقالا. وكلاهما صريح في أنه مخالف في هذا أيضا. وقد وافقهما على ذلك الشيخ عبد النبي الجزائري في " حاشيته " لكن ظاهر " الخلاف (8) والسرائر (9) والشرائع (10) والنافع (11) والمنتهى (12) والتحرير (13) والتذكرة (14)