____________________
عليه إجماع العلماء. وفي «التذكرة (1) وكشف الالتباس (2) والكفاية (3) والبحار (4)» لا خلاف فيه. وفي «الذخيرة (5)» نسبته إلى الأصحاب. وبذلك خرج عن قاعدته في أصوله.
وصرح جمهور علمائنا بأن مواضع السجود في الأربع آخر الآية. وفي آخر كلام «الحدائق (6)» ان ظاهرهم الاتفاق عليه.
وفي «الخلاف (7)» على ما فهمه الأكثر. «والمبسوط (8) وجامع الشرائع (9) والتذكرة (10) ونهاية الإحكام (11) والذكرى (12) والجعفرية (13) والمسالك (14)» وغيرها (15) ان موضعه في حم في قوله (إياه تعبدون) وقد يلوح من آخر كلام «التذكرة» موافقة «المعتبر» كما يأتي. وظاهر «الجعفرية» كما في «شرحها (16)» انه لو أتى بالسجود بعد لفظ السجدة لم يقع في محله ولا بد من إعادته بعد تمام الآية، انتهى.
فتأمل.
وصرح جمهور علمائنا بأن مواضع السجود في الأربع آخر الآية. وفي آخر كلام «الحدائق (6)» ان ظاهرهم الاتفاق عليه.
وفي «الخلاف (7)» على ما فهمه الأكثر. «والمبسوط (8) وجامع الشرائع (9) والتذكرة (10) ونهاية الإحكام (11) والذكرى (12) والجعفرية (13) والمسالك (14)» وغيرها (15) ان موضعه في حم في قوله (إياه تعبدون) وقد يلوح من آخر كلام «التذكرة» موافقة «المعتبر» كما يأتي. وظاهر «الجعفرية» كما في «شرحها (16)» انه لو أتى بالسجود بعد لفظ السجدة لم يقع في محله ولا بد من إعادته بعد تمام الآية، انتهى.
فتأمل.