____________________
وفي «اللمعة (1) والروضة (2)» في حالة رفعه منه. ونحوه ما في «الإرشاد (3)» ولم يقيده بشئ في «البيان (4)». وفي «الغنية (5)» انه يقوله عند الرفع، فإذا استوى قائما قال: «الحمد لله رب العالمين أهل الكبرياء والعظمة والجود والجبروت» وهو المنقول عن التقي (6) وظاهر «الاقتصاد (7)».
ونقله في «الذكرى (8)» عن ظاهر الحسن والسرائر، والموجود في «السرائر (9)» ثم يرفع رأسه من الركوع وهو يقول بعد فراغه من الرفع «سمع الله لمن حمده»...
إلى آخره.
وفي «المبسوط (10) والجمل والعقود (11) والوسيلة (12)» في مستحبات الأفعال أنه يستحب ذلك عند الرافع.
وفي «الذكرى (13)» ان ما قاله الحلبيان مردود بالأخبار المصرحة بأن الجميع بعد انتصابه. والأمر كما قال كما في «كشف اللثام (14)».
ولا فرق في هذا الذكر بين الإمام والمأموم والمنفرد إجماعا كما في
ونقله في «الذكرى (8)» عن ظاهر الحسن والسرائر، والموجود في «السرائر (9)» ثم يرفع رأسه من الركوع وهو يقول بعد فراغه من الرفع «سمع الله لمن حمده»...
إلى آخره.
وفي «المبسوط (10) والجمل والعقود (11) والوسيلة (12)» في مستحبات الأفعال أنه يستحب ذلك عند الرافع.
وفي «الذكرى (13)» ان ما قاله الحلبيان مردود بالأخبار المصرحة بأن الجميع بعد انتصابه. والأمر كما قال كما في «كشف اللثام (14)».
ولا فرق في هذا الذكر بين الإمام والمأموم والمنفرد إجماعا كما في