____________________
والإرشاد (1)» وغيرها (2) ونسب في «الذكرى (3)» وغيرها (4) إلى ظاهر الشيخ في أكثر كتبه. وفي «التنقيح (5)» نسبته إلى سائر كتب الشيخ، وعبارة «المعتبر (6)» هكذا:
اختلفت الرواية ففي رواية: هما سواء، وفي رواية: التسبيح أفضل، وفي رواية: إن كنت إماما فالقراءة أفضل، والكل جائز.
وعن الكاتب (7) ان الإمام إن أمن لحوق مسبوق بركعة استحب له التسبيح وإلا القراءة، والمنفرد عن تخييره والمأموم يقرأ فيهما. واستحسن في «كشف اللثام (8)» تفصيل الكاتب في الإمام لأنه جمع حسن.
وفي «المنتهى (9)» ان الأفضل للإمام القراءة وللمأموم التسبيح. واستحسنه في «التذكرة (10)». وفي «البحار (11)» انه لا يخلو عن قوة. وقال في «المنتهى (12)» أيضا: لا فرق بين القراءة والتسبيح لثبوت التخيير والحكمة تنافي التخيير بين الراجح والمرجوح، انتهى فتأمل فيه.
وفي «الدروس (13)» استحباب التسبيح للمنفرد والقراءة للإمام. وفي «جامع
اختلفت الرواية ففي رواية: هما سواء، وفي رواية: التسبيح أفضل، وفي رواية: إن كنت إماما فالقراءة أفضل، والكل جائز.
وعن الكاتب (7) ان الإمام إن أمن لحوق مسبوق بركعة استحب له التسبيح وإلا القراءة، والمنفرد عن تخييره والمأموم يقرأ فيهما. واستحسن في «كشف اللثام (8)» تفصيل الكاتب في الإمام لأنه جمع حسن.
وفي «المنتهى (9)» ان الأفضل للإمام القراءة وللمأموم التسبيح. واستحسنه في «التذكرة (10)». وفي «البحار (11)» انه لا يخلو عن قوة. وقال في «المنتهى (12)» أيضا: لا فرق بين القراءة والتسبيح لثبوت التخيير والحكمة تنافي التخيير بين الراجح والمرجوح، انتهى فتأمل فيه.
وفي «الدروس (13)» استحباب التسبيح للمنفرد والقراءة للإمام. وفي «جامع