____________________
المقاصد (1)» لا نجد إلى الآن قائلا باستحباب التسبيح للمنفرد والقراءة للإمام.
ونحوه ما في «الروض (2)» وكأنهما لم يلحظا الدروس.
وفي «نهاية الإحكام (3) والمختلف (4) والذكرى (5) والتنقيح (6) وكشف الالتباس (7) وإرشاد الجعفرية (8) والروضة (9) والمفاتيح (10)» ذكر الأقوال من دون ترجيح. ولعله يستتبع القول بالتخيير مطلقا.
ويدل على أفضلية التسبيح للإمام وغير الإمام صحيح زرارة الصريح بذلك الذي رواه الصدوق (11). ومثله صحيحه الآخر الذي رواه ثقة الإسلام (12) عن الباقر (عليه السلام) أيضا وصحيحه الآخر الذي رواه الشيخ (13) عن الصادق (عليه السلام) ورواه أيضا الصدوق (14) بأدنى تفاوت. وظاهر هذه الأخبار أو صريحها تعيين التسبيح
ونحوه ما في «الروض (2)» وكأنهما لم يلحظا الدروس.
وفي «نهاية الإحكام (3) والمختلف (4) والذكرى (5) والتنقيح (6) وكشف الالتباس (7) وإرشاد الجعفرية (8) والروضة (9) والمفاتيح (10)» ذكر الأقوال من دون ترجيح. ولعله يستتبع القول بالتخيير مطلقا.
ويدل على أفضلية التسبيح للإمام وغير الإمام صحيح زرارة الصريح بذلك الذي رواه الصدوق (11). ومثله صحيحه الآخر الذي رواه ثقة الإسلام (12) عن الباقر (عليه السلام) أيضا وصحيحه الآخر الذي رواه الشيخ (13) عن الصادق (عليه السلام) ورواه أيضا الصدوق (14) بأدنى تفاوت. وظاهر هذه الأخبار أو صريحها تعيين التسبيح