مثل بها آراءه التي كانت لمعاوية أشباه المرائي يرى فيها وجوه صلاح أمره واستقامة ملكه.
وبالوصائل جمع وصيلة وهي ما يوصل به الشئ.
يقول: ما زلت أرم أمرك بالآراء الصائبة والتدابير التي يستصلح الملك بمثلها. وأصله بما يجب أن يوصل به من المعاون والموازرات التي لا غنى به عنها.
المدر: الغزال والدرارة: المغزل وأدر مغزله أداره.
ضرب فلكه الغزال مثلا لاستحكام أمره بعد استرخائه لأن الغزال لا يألو إحكاما وتثبيتا لفلكته لأنها إذا قلقت لم تدر الدرارة وثبلتها أن تنتهي إلى مستغلظ المغزل.
وقال من فسر الكهدل بالعجوز والحق بالثدي: المدر الجارية التي فلك تديها وحان لها أن يدر لبنها والفلكة: ما استدار من ثديها شبه بفلكه المغزل.
الجعدبة والكعدبة والحجاة: النفاخة وقولهم في علم لرجل من المدينة جعدبة منقول منها.
الطراف: بيت من أدم قال طرفة:
رأيت بنى غبراء لا ينكرونني ولا أهل هذاك الطراف الممدد (عصر) القاسم بن مخيمرة رحمه الله تعالى سئل عن العصرة للمرأة فقال: لا أعلم رخصة فيها إلا للشيخ المعقوف.
هو عضلها عن التزوج من عصرة الغريم وهو أن يمنع ماله عليه. وقد اعتصره.
المعقوف: المنحني والعقف والعطف أخوان يقال: عقفه يعقفه ومنه الأعقف والعقافة: شبه المحجن.
أراد أنه لا يرخص إلا لشيخ له بنت وقد ضعف واحدودب فهو مضطر إلى استخدامها.
العصل في (خب). أن يعصبوه في (بح). العصفور في (دف). بعصم في (زه).
العصائب في (شو) اعصبوها في (ضل). عصماء في (قح). العصل وعصلها في (ري).
عصب في (جز). بعصلبي في (ين). العصعص في (رج). [العصبة في (عم)].