(قوله وقال غيره الاغراء التسليط هو قول صاحب العين * حديث طارق بن شهاب قالت اليهود لعمر تقدم أن قائلهم لهذه المقالة هو كعب الأحبار * حديث أنس في العرنيين تقدم وقول عنبسة يا أهل كذا في رواية أخرى يا أهل الشام وفى رواية أخرى يا أهل هذا الجند * حديث أنس في التي كسرت ثنيتها لم تسم سفيان هو الثوري وخالد هو ابن عبد الله الطحان كلاهما عن إسماعيل هو ابن أبي خالد (قوله وقال غيره الزلم هو القدح لا ريش له الخ) هو تفسير السدي رواه الطبري وغيره وروى معناه عن مجاهد وغيره * حديث أنس أنى لقائم أسقى أبا طلحة وفلانا وفلانا إذ جاء رجل تقدم من تسمية من كان مع أبي طلحة أبي بن كعب وسهيل بن بيضاء وغيرهما وأما الرجل الذي جاء فلم يسم عيسى هو ابن يونس وابن إدريس عبد الله كلاهما عن أبي حيان التيمي * حديث أنس فقال رجل من أبى قال أبوك فلان تقدم أنه عبد الله بن حذافة قوله يقال على الله حسبانه أي حسابه (قوله عن العوام) هو ابن حوشب عن مجاهد شعبة عن عمرو هو ابن مرة * (من أول الأعراف إلى آخر هود) * عن أبي سعيد قال جاء رجل من اليهود فقال يا محمد إن رجلا من أصحابك من الأنصار قد لطمني اليهودي اسمه فنحاص وجاء في الذي لطمه أنه أبو بكر وفى رواية أنه عمر لكن فيه نظر لقوله هنا من الأنصار فيحتمل تعدد القصة لكن فنحاص ملطوم أبى بكر قول ابن عباس الصم البكم نفر من بنى عبد الدار هم الذين كانوا يحملون اللواء يوم أحد حتى قتلوا واسماؤهم في السيرة * حديث ابن عمر أن رجلا جاءه فقال يا أبا عبد الرحمن تقدم في البقرة (قوله بيان) هو ابن بشر أن وبرة هو ابن عبد الرحمن (قوله فقال رجل كيف ترى في قتال الفتنة) هذا الرجل اسمه حكيم سماه البيهقي في روايته لهذا الحديث من الطريق التي أخرجها البخاري حدثنا يحيى بن عبد الله السلمي أخبرنا عبد الله هو ابن المبارك (قوله لاواه شفقا وفرقا الخ) هو كلام أبى عبيدة في المجاز ولم يسم الشاعر وهو المنقب العبدي واسمه عائذ بن محسن بن ثعلبة وهذا البيت في قصيدة له أولها * أفاطم قبل بينك متعيني * حديث بعثني أبو بكر في تلك الحجة يعنى حجة أبى بكر الصديق سنة تسع (في مؤذنين) لم يسموا * حديث حذيفة ما بقى من أصحاب هذه الآية إلا ثلاثة في رواية الإسماعيلي تعيين الآية وهى قوله تعالى لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء وفيه فقال أعرابي لم يسم (1) والأربعة من المنافقين الذين أشار إليهم حذيفة يمكن معرفة تعيينهم من الاثني عشر أصحاب العقبة بتبوك فينظر فيمن تأخرت وفاته منهم ويطبق على ذلك (قوله قال ابن أبي مليكة وكان بينهما شئ) أي بين ابن عباس وابن الزبير وكان الاختلاف بينهما في أمر البيعة بالخلافة لابن الزبير فأبى ابن عباس حتى يجتمع الناس عليه فأمره ابن الزبير بالخروج من مكة فآل الامر إلى أن خرج إلى الطائف فأقام به حتى مات وقد ساق مسلم طرفا من ذلك (قوله في الرواية الأخرى لان يربني بنو عمى) يعنى بنى أمية * حديث أبي سعيد فقال رجل ما عدلت تقدم أنه ذو الخويصرة * حديث ابن مسعود فجاء أبو عقيل بصاع تقدم في الزكاة قول كعب ابن مالك في حديثه عن كلامي وكلام صاحبي هما مرارة بن الربيع وهلال بن أمية (قوله في تفسير الحسنى وزيادة وقال غيره النظر إلى وجهه) هذا رواه مسلم من حديث ثابت عن
(٣١٠)