(قوله انكشفوا عنه) أي انهزموا * (فصل ك ظ) * (قوله وهو كظيظ بوزن عظيم) أي ممتلئ يقال كظ الوادي أي امتلأ (قوله كظامة قوم) أي سقاية أو كناسة (قوله والكاظمين الغيظ) أي الكاتمين يقال كظم الغيظ أي احتمله وصبر عليه أي حبسه ومنه في التثاؤب فليكظم ما استطاع (قوله مكظوم) أي مغموم * (فصل ك ع) * (قوله كواعب) جمع كاعب وهى الناهد (قوله تكعكعت) أي نكصت أي رجعت وراءك * (فصل ك ف) * (قوله أكفاء تتكافأ دماؤهم) أي يتساوون في القصاص والكفء بالضم وبالكسر مع المد والقصر المثل (قوله يتكفؤها الجبار) أي يقلبها ويميلها وقيل يضمها (قوله فانكفأت إلى امرأتي) أي رجعت ومنه انكفأت إليهن (قوله تكفأ بتشديد الفاء أي تمايل إلى قدام (قوله اكفتوا صبيانكم) أي ضموهم ومنه قوله ولا نكفت شعرا (قوله كفاتا) أي ذات كفت أي ضم وجمع (قوله يكفرن العشير) أي يجحدن إحسانه (قوله كافور) هو الطيب المعروف ويطلق على الوعاء قال بعضهم وعاء كل شئ كافوره وكفراه ولم ويقال للعنب إذا خرج كافور وكفري (قوله الكفري) بضم الكاف وفتح الفاء وبضمهما معا وتشديد الراء مقصور هو وعاء الطلع قاله الأصمعي ورجحه القالي وقال الخطابي هو الطلع بما فيه وقال الفراء هو الطلع حين ينشق ويؤيده قوله في الحديث قشر الكفري (قوله غير مكفى ولا مكفور) أي غير مجحود (قوله كفارة اليمين قال الراغب الكفارة ما يعطى الحانث في اليمن واستعملت في كفارة القتل والظهار وهى من التكفير وهو ستر الفعل وتغطيته فيصير بمنزلة ما لم يعلم قال ويصح أن يكون أصله إزالة الكفر نحو التمريض في إزالة المرض وأصل الكفر الستر وتكفر الرجل بالسلاح إذا استتر به (قوله يتكففون الناس) أي يسألونهم ليعطوهم في الأكف (قوله كفاف) أي سواء (قوله كفة واحدة) أي ملء كفة من الماء (قوله كفى رأسك) أي اجمعي أطرافه (قوله فكف) أي ترك (قوله كفيل) أي ضمين والجمع كفلاء ومنه الكفالة وتكفل الله وكفلهم عشائرهم (قوله وكفلها زكريا) أي ضمها ومنه فقال أكفلنيها أي ضمها إلى وكله بمعنى الضم وليس من كفالة الديون (قوله كفل) أي نصيب وقال أبو موسى كفلين من رحمته أي أجرين بلسان الحبشة (قوله الكفن هو ما يلبسه الميت * (فصل ك ل) * (قوله الكلاء) مهموز بغير مد هو المرعى رطبا ويابسا (قوله كلاب وكلوب) أي خطاف والجمع كلاليب (قوله عبس) أي كلح الكلح بفتح اللام تقلص الشفتين وقال في موضع آخر كالحون عابسون (قوله أكلفوا من العمل) يقال كلفت بالشئ إذا أولعت به (قوله تحمل الكل) أي من لا يقدر على العمل والكسب وقال المصنف الكل العيال وهو أحد معانيه ويطلق على الواحد والجمع والذكر والأنثى وأصله من الكلال وهو الاعياء ثم استعمل في كل أمر ضائع أو أمر مثقل ومنه قوله من ترك كلا أي عيالا أو دينا (قوله كلالة) قال المصنف هو من لم يرثه أب ولا ابن وهو مصدر من تكلله النسب وقوله تكلله النسب أي عطف عليه وأحاط به وزاد غيره من لم يرث والدا ولا ولدا (قوله الا كليل) هو التاج وأكاليل الوجه الجبين وما يحيط به وهو موضع الإكليل (قوله كلا) كلمة زجر وتأتى بمعنى لا والله (قوله يكلم في سبيل الله) أي يجرح ويداوى
(١٧٥)