هي زينب كما في مسلم أشعث بن سليم هو ابن أبي الشعثاء المحاربي (وقال الزهري إذا ولغ في الإناء ليس له وضوء غيره يتوضأ به قال سفيان هذا هو الفقه بعينه) سفيان هذا هو الثوري وإنما نبهت عليه لان المتبادر إلى الذهن أنه ابن عيينة لأنه صاحب الزهري دون الثوري ولكن رواه ابن عبد البر في التمهيد من طريق دحيم عن الوليد بن مسلم عن الأوزاعي عن الزهري قال الوليد فذكرته لسفيان الثوري فقال فذكره عاصم هو ابن سليمان الأحول عن ابن سيرين هو محمد قلت لعبيدة هو بفتح العين ابن عمرو السلماني عباد هو ابن العوام عن ابن عون هو عبد الله عن ابن أبي السفر اسمه عبد الله واسم أبيه سعيد بن محمد كما تقدم (كان في غزوة ذات الرقاع فرمى رجل بسهم) هو عباد بن بشر الأنصاري كما رواه الواقدي وقال أهل الحجاز ليس في الدم وضوء رواه إسماعيل القاضي عن إسماعيل بن أبي أويس عن عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبيه عن كل من أدركه من الفقهاء (فقال رجل أعجمي ما الحدث) تقدم أنه حضرمي وليس بينهما تناف لأنه حضرمي النسب أعجمي اللسان منذر هو ابن يعلى يكنى أبا يعلى (عن محمد بن الحنفية) اسم الحنفية خولة وأبوه علي بن أبي طالب النضر هو ابن شميل (قوله أرسل إلى رجل من الأنصار فجاء ورأسه يقطر) قيل اسم هذا الرجل صالح رواه عبد الغنى بن سعيد في مبهماته وفى الأوسط للطبراني أنه رافع ابن خديج وذكره ابن بشكوال أيضا وفى مسلم قصة أخرى لعتبان بن مالك فيمكن أن يفسر بها ووقع في الصحابة لابن قانع عبد الله بن عتبان وروى ابن السكن نحو هذه القصة لأبي عثمان الأنصاري تابعه وهب هو ابن جرير بن حازم يزيد بن هارون عن يحيى هو ابن سعيد الأنصاري عبد الوهاب هو ابن عبد المجيد الثقفي وقال حماد هو ابن أبي سليمان عن إبراهيم وسئل مالك الذي سأله عن ذلك هو إسحاق بن عيسى بن الطباع بينه ابن خزيمة في صحيحه (أن رجلا قال لعبد الله بن زيد) وقع في الام للشافعي من هذه الطريق أنه قال لعبد الله فيكون السائل هو يحيى والد عمرو لكن في رواية أخرى عند المصنف شهدت عمرو بن أبي حسن سأل عبد الله بن زيد فيجوز أن يكون كلاهما سأل وهو جد عمرو بن يحيى ليس هو جده حقيقة وإنما هو بمنزلته لأنه عم أبيه وهيب عن عمرو هو ابن يحيى بن عمارة المازني (وقال أبو موسى دعا النبي صلى الله عليه وسلم بقدح فيه ماء فغسل يديه ووجهه فيه ومج فيه ثم قال لهما اشربا منه) المخاطب بذلك أبو موسى وبلال كما أسنده المؤلف في المغازي عن ابن شهاب قال أخبرني محمود بن الربيع قال وهو الذي مج رسول الله صلى الله عليه وسلم في وجهه وهو غلام من بئرهم (قلت) ولم يذكر الخبر بل اقتصر على الجملة المعترضة والخبر مذكور من هذه الطريق في باب صلاة النوافل جماعة وبقيته فزعم محمود أنه سمع عتبان بن مالك الأنصاري وكان ممن شهد بدرا يقول كنت أصلى لقومي بنى سالم وكان يحول بيني وبينهم واد فذكر الحديث بطوله وقال عروة عن المسور وغيره) هو مروان بن الحكم كما بينه في المغازي وغيره عن الجعد هو ابن عبد الرحمن (سمعت السائب بن يزيد يقول ذهبت بي خالتي) اسمها سلمى حدثنا خالد بن مخلد حدثنا سليمان هو ابن بلال عن عمرو بن يحيى عن أبيه قال كان عمى يكثر الوضوء هو عمرو بن أبي حسن حدثنا مسدد حدثنا حماد هو ابن زيد مسعر حدثني ابن جبر هو عبد الله بن عبد الله بن جبر نسبه إلى جده * (من باب المسح على الخفين إلى كتاب الغسل) *
(٢٤٩)