المرأة في اليد ليسترها (قوله قف البئر) بضم أوله وهو البناء الذي حوله (قوله قف شعري) أي انقبض وانجمع من إنكار ما قلت والقفوف القشعريرة من البرد وشبهه (قوله حين قفل الجيش وإنا قافلون) أصله الرجوع ومنه مففلة من خيير ولا تسمى قافلة إلا إذا رجعت وقد يطلق في الابتداء عليها تفاؤلا (قوله المقفى) أي جئت في أثر الأنبياء أخيرا والذي يقفوا لشئ يتبع آثره * (فصل ق ل) * (قوله تلقى القلب) بضم القاف أي السوار (قوله ما به قلبة) أي داء من القلاب بضم أوله مخففا (قوله في تقلبهم) أي اختلافهم (قوله فقام يقلبها بفتح أوله أي يصرفها إلى بيتها ويرجعها إليه يقال قلبته فانقلب هو ومنه فلم أنقلب إلى أهلي وينقلبون (قوله القليب) البئر وقيل يختص بغير المطوية (قوله قلات السيل) جمع قلت بالفتح هي الحفرة التي يجتمع فيها الماء (قوله القلادة والقلائد) هو ما يعلق في العنق والمقاليد والأقاليد المفاتيح (قوله قلص دمعي) أي انقبض وارتفع وقوله وتقلصت عليه أي انقبضت وانضمت (قوله ثلاثة عشر قلوصا) القلوص بالفتح في الواحد والجمع قلاص بالكسر وقلائص وهى فتيات النوق (قوله أقلعي) أي أمسكي (قوله أقلع عنها) أي كف والقلع بكسر أوله شراع السفينة (قوله الأقلف) الذي لم يختتن (قوله يقلقل) أي يحرك بصوت شديد (قوله قلال هجر) أي الجرار (قوله فذهب يقله) أي يرفعه (قوله يقلم أظفاره) أي يقصها (قوله القلنسوة) بفتح أوله وضم السين وبالواو وقال ابن دريد أراه مشتقا من قلس الرجل إذا غطاه وستره والنون زائدة وفيها سبع لغات قلنسوة وبياء بدل الواو وقلساة بغير نون وقليسنة بعد اللام تحتانية ثم سين مكسورة ثم نون وبتحتانية بدل النون وقلينيسة بعد اللام تحتانية ساكنة ثم نون مكسورة ثم تحتانية ساكنة ثم سين مهملة (قوله وما قلى) أي أبغض ومنه وإن قلوبنا لتقليهم أي تبغضهم وفى رواية لتلعنهم * (فصل ق م) * (قوله أشرب فأتقمح) أي أشرب حتى أروى أو زيادة على ذلك والتقمح في الشرب كالزيادة في الشبع من الاكل وروي اتقنح بالنون قال البخاري بالميم أصح (قوله تعال أقامرك) القمار معروف وهو جعل شئ لمن يغلب مطلقا في أي شئ كان (قوله القمطرير) أي الشديد يقال قمطرير وقماطر العبوس أشد ما يكون وقال الأزهري القمطرير المنقبض ما بين العينين (قوله فينقمعن منه) أي يتغيبن ويدخلن البيت (قوله في القمقم) أي ما يسخن فيه الماء من نحاس وغيره (قوله القمل الحمنان الصغار (قوله يقم البيت) أي يكنسه * (فصل ق ن) * (قوله قنأ لونها) بالهمز أي اشتدت حمرتها يقال أحمر قانئ أي شديد الحمرة (قوله قنت شهرا) أي دعا والقنوت يطلق على الدعاء والقيام والخضوع والسكون والسكوت والطاعة والصلاة والخشوع والعبادة وطول القيام قال ابن الأنباري يحمل كل ما يرد منها في الحديث على ما يقتضيه سياقه ومنه وقوموا لله قانتين وقال ابن مسعود القانت المطيع (قوله أتقنح) تقدم في اتقمح (قوله قنطرة) معروفة والجمع قناطر واثبات الياء فيها غلط فذاك جمع قنطار واختلف النقل في قدره فالأكثر أنه مائة رطل وقيل الجملة الكثيرة من المال ملء جلد ثور من الذهب وقيل أربعة آلاف دينار ورجحه ثعلب وقال إذا قالوا قناطير مقنطرة فهي اثنا عشر ألف دينار وقيل هو ألف ومائتا أوقية وقيل أربعون أوقية ذهبا وقيل ألف ومائتا دينار وقيل هو مائة من أو مائة
(١٧١)