يعلى هو الذي عض يد أجيره * حديث كعب بن مالك في قصة توبته عن تخلفه في غزوة تبوك فيه فقال ما فعل كعب فقال رجل من بنى سلمة في مغازي الواقدي أن اسمه عبد الله بن أنيس وفيه إذا نبطي من الشام لم يسم هذا النبطي وملك غسان هو الحرث بن أبي شمر وامرأة كعب بن مالك اسمها خيرة وامرأة هلال بن أمية اسمها خولة بنت عاصم والذي بشر كعبا بتوبته وسعى إليه بذلك حمزة بن عمرو الأسلمي والذي ركض الفرس لم أعرف اسمه وفى مغازي الواقدي أن الذي استعار كعب منه الثوبين هو أبو قتادة فيحتمل ان يكون هو صاحب الفرس لأنه كان فارس النبي صلى الله عليه وسلم * حديث ابن عباس إلى عظيم البحرين هو المنذر بن ساوى وكسرى هو ابن هرمز * حديث أبي بكرة أن أهل فارس ملكوا عليهم بنت كسرى هي بوران رواه ابن قتيبة وغيره من طريق عبد العزيز بن أبي بكرة عن أبيه (قوله وسكت عن الثالثة أو قال فنسيتها) القائل ابن عيينة والساكت شيخه سليمان الأحول قول عائشة دخل على عبد الرحمن تعنى أخاها وكان السواك جريدة رطبة كما عند المؤلف أيضا قول الزهري أخبرني سعيد بن المسيب في رجال من أهل العلم سمى منهم عروة وهو عند المصنف وأبو سلمة بن عبد الرحمن (قوله فقال بعضهم قد غلبه الوجع) القائل هو عمر صرح به المصنف في كتاب الطب قول الصنابحي عبد الرحمن بن عسيلة فأقبل راكب لم أعرف اسمه * (من أول التفسير إلى آخر البقرة) * (قوله وقال غيره يسومونكم يولونكم) هذا قول أبى عبيدة معمر بن المثنى في المجاز (قوله وقال بعضهم الحبوب التي تؤكل كلها فوم) هذا يحكى عن عطاء وقتادة (قوله وقال غيره يستفتحون يستنصرون) هو قول أبى عبيدة حدثني عمرو بن علي هو الفلاس حدثنا يحيى هو ابن سعيد القطان حدثنا سفيان هو الثوري عن حبيب هو ابن أبي ثابت عن عبد الله بن أبي حسين نسب إلى جده وهو عبد الله بن عبد الرحمن قول عمر بلغني معاتبة النبي صلى الله عليه وسلم بعض نسائه هي عائشة وحفصة وقوله فدخلت عليهن فقالت لي إحداهن هي زينب بنت جحش كما رويناه في جزء حاجب الطوسي من الوجه الذي أخرجه منه البخاري ومن طريقه رواه الخطيب ولام سلمة مع عمر كلام آخر أخرجه البخاري بعد ذلك من حديث ابن عباس عن عمر * حديث البراء في تحويل القبلة فخرج رجل ممن كان صلى معه هو عباد بن بشر كما مضى والمسجد مسجد بنى عبد الأشهل والرجال الذين ماتوا قبل التحويل سمينا منهم أسعد بن زرارة والبراء بن معرور كما تقدم وفيه حديث ابن عمر إذ جاء جاء لم يسم ومن فسره بالذي قبله فقد أخطأ لان الصلاة في حديث البراء كانت صلاة العصر وهذه الصبح وذاك مسجد بنى حارثة وذا مسجد قباء قول أنس لم يبق ممن صلى للقبلتين غيري يعنى قبلة بيت المقدس والكعبة * حديث أنس أن الربيع عمته كسرت ثنية جارية لم أعرف اسم المكسورة (قوله قراءة فضالة يطيقونه وهو أكثر) يشير إلى قراءة ابن عباس وعائشة وعكرمة وسعيد بن جبير ومجاهد وعلى الذين يطيقونه أي يعجزون عنه والمراد بالعامة هنا القراءة المشهورة الموافقة لرسم المصحف (قوله عن الشعبي عن عدي) يعنى ابن حاتم الطائي (قال أخذ عدي) القائل هو الشعبي أو عدي قال ذلك على سبيل
(٣٠٧)