وهو ابن عم يوشع لأنه يوشع بن نون بن افراثيم بن يوسف والحق أنه موسى بن عمران (قوله يزعمون عن غير سعيد أنه هدد بن بدد) لم أقف على اسم هذا المبهم (قوله وفى حديث غير عمرو وفى أصل الصخرة عين يقال لها الحياة) هذا كلام سفيان يشير إلى أن ذلك لم يقع في حديث عمرو وقد رواه ابن مردويه من وجه آخر عن سفيان فأدرجه في حديث عمرو (قوله وقال غيره جماعة باك) هو قول أبى عبيدة في المجاز شعبة عن سليمان هو الأعمش في قصة خباب (قوله في الأنبياء وقال غيره أحسوا توقعوا من أحسست الخ) ذكره أبو عبيدة في المجاز بمعناه وقال فيه مجاز خامد مجاز هامد (قوله في الحج وقال غيره يسطون يفرطون) هذا قول أبى عبيدة في المجاز قال البخاري ويقال يسطون يبطشون وهذا قول ابن عباس في رواية علي بن أبي طلحة عنه أخرجه الطبري وغيره (قوله في المؤمنون وقال غيره من سلالة الولد الخ) هو كلام أبى عبيدة في المجاز (قوله في النور وقال غيره سمى القرآن لجماعة السور وسميت السورة لأنها مقطوعة الخ) هو كلام أبى عبيدة في المجاز أيضا واسم امرأة عويمر التي لاعنها خولة بنت قيس ذكره مقاتل وفى رواية لسهل أبهم الرجل والمرأة وقد عين الرجل قبل وكذا في رواية ابن عمر أبهمها وهما هذان وأما ما في رواية ابن عباس أن هلال بن أمية قذف امرأته فاسمها خولة بنت عاصم والمرمى بها هو شريك بن سحماء بخلاف الأول فوهم من زعم أنه المرمى بها حدثنا محمد بن كثير حدثنا سليمان هو ابن كثير أخوه عن حصين بالضم هو ابن عبد الرحمن (قوله في حديث الإفك فقام رجل من الخزرج) هو سعد بن عبادة وفيه فسأل عنى خادمي هي بريرة كما في رواية الزهري وفيه وقد جاءت امرأة من الأنصار لم تسم هذه المرأة ولا الغلام الذي أرسل معها قولها فيه الذين يرحلون هودجي وقع عند الواقدي من طريق عباد بن عبد الله بن الزبير عن عائشة في حديث الإفك أن الذي كان يرحل هودجها ويقود بعيرها أبو موهوبة مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان رجلا صالحا وذكره البلاذري فقال أبو مويهبة * حديث عائشة لما نزلت هذه الآية وليضربن بخمرهن على جيوبهن أخذن أزرهن في تفسير ابن مردويه وغيره أنهن نساء الأنصار (قوله وقال غيره السعير مذكر الخ) هو كلام أبى عبيدة في المجاز وكذا قوله في الشعراء وقال غيره لشرذمة طائفة قليلة الخ * حديث ابن عباس في نزول وأنذر عشيرتك الأقربين ذكر الواقدي أنهم كانوا يوم جمعهم لذلك خمسة وأربعين رجلا من بني هاشم ومن بنى عبد المطلب فقط (قوله سفيان العصفري) هو ابن زياد (قوله في العنكبوت وقال غيره الحيوان والحي واحد) هو قول أبى عبيدة ولفظه مجاز الحيوان والحياة واحد * (من أول الروم إلى آخر سبأ) * * حديث مسروق بينما رجل يحدث في كندة لم أقف على اسمه * حديث أنس في الأحزاب وقعد في البيت ثلاثة رجال الحديث في قصة الحجاب وفى رواية رجلان لم يسموا * حديث عائشة كنت أغار على اللاتي وهبن أنفسهن لرسول الله صلى الله عليه وسلم ذكروا من الواهبات أم شريك وقد تقدم أن اسمها غزية وقيل غزيلة روى هذا النسائي وخولة بنت حكيم صرح به المؤلف في النكاح وليلى بنت الحطيم ذكره ابن أبي خيثمة عن أبي عبيدة معمر بن المثنى وكذا ذكر
(٣١٢)