إذ جاءهم آت قيل هو عباد بن وهب أو ابن نهيك * (من باب القسمة وتعليق القنو في المسجد إلى السترة) * وقال إبراهيم هو ابن طهمان وفيه أتى النبي صلى الله عليه وسلم بمال من البحرين في ابن أبي شيبة بسند جيد مع إرساله أن المال كان مائة ألف والمرسل به العلاء بن الحضرمي من الخراج وفى الردة للواقدي أن الرسول به هو العلاء بن حارثة الثقفي وفاديت عقيلا هو ابن أبي طالب أن رجلا قال يا رسول الله أرأيت رجلا وجد مع امرأته رجلا سيأتي في النكاح أن السائل عويمر العجلاني عقيل هو ابن خالد وفيه وأنا أصلى لقومي هم بنو سالم بن عوف بن الخزرج وفيه فقال قائل منهم أين مالك بن الدخشن فقال بعضهم ذلك منافق لم أقف على اسم واحد من هذين وزعم بعضم أن الثاني هو عتبان بن مالك راوي الحديث عن الأشعث بن سليم هو أشعث بن أبي الشعثاء المحاربي أن أم حبيبة هي رملة بنت أبي سفيان وأم سلمة هي هند بنت أبي أمنة وهما من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم كما تقدم عن أبي التياح هو يزيد بن حميد الضبعي وفيه حتى ألقى بفناء أبى أيوب هو خالد بن زيد حدثنا عبيد الله هو ابن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب لا تدخلوا على هؤلاء المعذبين هم ثمود قوم صالح وقال عمرانا لا ندخل كنائسكم قاله للدهقان الذي استدعاه لضيافته بالشام عبدة هو ابن سليمان عن عائشة أن وليدة كانت سوداء لحى من العرب لم تسم هذه الوليدة التي روت عائشة عنها ولا عرفت من أي حي هي ولا الصبية التي حكت عنها قصة الوشاح وقال أبو قلابة هو عبد الله بن زيد قدم قوم من عكل تقدم في الطهارة وكان أصحاب الصفة فقراء في حديث أبي حازم عن أبي هريرة أنهم كانوا سبعين وهو عنده بعد قليل وقد سردهم أبو نعيم في حلية الأولياء ومن قبله أبو عبد الرحمن السلمي الصوفي الحافظ والحاكم في الإكليل فقال النبي صلى الله عليه وسلم لانسان انظر أين هو هو سهل بن سعد راوي الحديث عن أبي حازم هو سلمان مولى عميرة ولم يسمع أبو حازم سلمة بن دينار من أبي هريرة شيئا وإياك أن تحمر أو تصفر لم أقف على اسم المخاطب بذلك عبد العزيز حدثني أبو حازم هو سلمة ابن دينار كما تقدم وفيه إلى امرأة مري غلامك النجار تقدم قريبا مر رجل ومعه سهام لم أقف على اسم هذا الرجل سفيان هو ابن عيينة ويحيى هو ابن سعيد وعبد الوهاب هو ابن عبد المجيد الثقفي وجعفر بن عون ومالك كلهم عن يحيى هو ابن سعيد الأنصاري أنه تقاضى بن أبي حدرد اسمه عبد الله أن رجلا أسود أو امرأة سوداء في رواية أخرى لا أراه إلا امرأة وبه جزم أبو الشيخ في كتاب الصلاة له بسند مرسل وسماها أم محجن وروى من طريق ابن بريدة عن أبيه أن اسمها محجنة وهو في البيهقي أصيب سعيد هو ابن معاذ وفيه وفى المسجد خيمة من بنى غفار هي خيمة رفيدة الأسلمية نزلها قوم من بنى غفار أن رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم خرجا في ليلة مظلمة ومعهما مثل المصباحين هما أسيد بن حضير وعباد بن بشر كما في مسلم وهب ابن جرير هو ابن أبي حازم (قوله رأى عمر رجلا يصلى بين اسطوانتين) هو قرة بن إياس رواه ابن أبي شيبة في مصنفه وأوضحته في تعليق التعليق اذهب فائتني بهذين فجئت بهما لم أقف على اسمهما أن رجلا نادى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في المسجد تقدم في العلم ولم يسم وكذلك
(٢٥٥)