يا رسول الله هو أكتم بن أبي الجون الخزاعي (قوله وقال رافع) هو ابن خديج وذكر حديثه بعد أبواب من رواية عباية بن رفاعة عن جده رافع وفيه فأهوى إليه رجل بسهم لم يسم هذا الرجل وقيل هو رافع الراوي والقائل فقال جدي هو عباية وظاهر السياق أن القائل ذلك هو رافع وليس كذلك وقد تبين من رواية أخرى ما قلناه وفى حديث ابن عمر وأبق له عبد لم يسم * حديث رسول جرير تقدم أن اسمه حصين بن ربيعة ويكنى أبا أرطاة الأحمسي قول أبى عبد الرحمن هو السلمي لابن عطية أنى لاعلم الذي جرأ صاحبك يعنى علي بن أبي طالب وقد تقدم اسم المرأة المبهمة فيه قريبا * (قرض الخمس) * قوله على واعدت صواغا تقدم أنه لم يسم ولا الرجل الأنصاري صاحب الحجرة * حديث مالك بن أوس إذا رسول عمر قيل هو يرفا وفيه نظر لان يرفا إنما كان حاجبه * حديث عائشة دخل عبد الرحمن بسواك هو ابن أبي بكر وكان السواك جريدة رطبة حديث صفية في الاعتكاف تقدم أنه لم يسم الرجلا من الأنصار وعم حفصة من الرضاعة لم أعرف اسمه (قوله وزاد سليمان هو ابن المغيرة (عن حميد) هو ابن هلال * حديث المسور ثم ذكر صهرا له من بنى عبد شمس هو أبو العاص ابن الربيع وبنت عبد الله هي جويرية بنت أبي جهل كما تقدم * حديث جابر في قصة الأنصاري الذي أراد أن يسمى ابنه القاسم هو أنس بن فضالة فسمى ابنه محمدا رواه ابن منده وأما الحديث الذي فيه سم ابنك عبد الرحمن فهو لغير هذا حدثنا عبد الله بن يزيد هو المقري حدثنا سعيد هو ابن أبي أيوب حدثني أبو الأسود هو محمد بن عبد الرحمن بن نوفل يتيم عروة عن ابن أبي عياش هو النعمان عن خوله الأنصارية هي بنت حكيم جرير هو ابن عبد الحميد عن عبد الملك هو ابن عمير * حديث أبي هريرة غزا نبي من الأنبياء هو يوشع بن نون رواه الحاكم في المستدرك عن كعب الأحبار والمدينة التي فتحت هي أريحاء وهى بيت المقدس والمكان الذي قسمت فيه الغنيمة سمى باسم الذي وجد عنده الغلول وهو عاجز فقيل للمكان غور عاجر رواه الطبراني * حديث أبي موسى قال أعرابي هو لاحق بن ضمرة كما تقدم * حديث عبد الله بن الزبير لما وقف الزبير يوم الجمل دعاني فقمت إلى جنبه وفيه فأوصى بثلث ثلثه لبنى عبد الله بن الزبير هم خبيب وعباد وهاشم وثابت وباقي بنيه ولدوا بعد ذلك وفيه وله يعنى للزبير يومئذ تسعة بنين وتسع بنات الذكور هم عبد الله وعروة والمنذر أمهم أسماء بنت أبي بكر وعمرو وخالد أمهما أم خالد بنت خالد بن سعيد بن العاص ومصعب وحمزة أمهما الرباب بنت أنيف وعبيدة وجعفر أمهما زينب بنت بشر من بنى قيس بن ثعلبة وباقي أولاد الزبير ماتوا قبله والإناث هن خديجة الكبرى وأم الحسن وعائشة أمهن أسماء بنت أبي بكر وحبيبة وسودة وهند أمهن أم خالد المذكورة ورملة أمها الرباب المذكورة وحفصة أمها زينب بنت بشر المذكورة وزينب أمها أم كلثوم بنت عقبة وابن زمعة المذكور في هذا الخبر هو عبد الله وفيه وكان للزبير أربع نسوة قد ذكرن ومات وفى عصمته أيضا عاتكة بنت زيد بن عمرو بن نفيل ورثته بأبيات مشهورة ولكن أسماء لم ترث لأنه كان طلقها قبل قتله بمدة طويلة وكذا طلق أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط قديما وقاتل الزبير في يوم الجمل هو عمرو بن جرموز التيمي قتله
(٢٩٠)