بعض ما رأت منه. فقال " وما يدريك؟ لعله كما قال قوم هود: فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا: هذا عارض ممطرنا. بل ما استعجلتم به " الآية.
(22) باب ما يدعو به الرجل إذا نظر إلى أهل البلاء 3892 - حدثنا علي بن محمد. ثنا وكيع عن خارجة بن مصعب، عن أبي يحيى عمرو بن دينار (وليس بصاحب ابن عيينة)، مولى آل الزبير، عن سالم عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من فجئه صاحب بلاء. فقال: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به، وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا، عوفي من ذلك البلاء، كائنا ما كان ".