يخرج من مكة حتى يحج.
وفي رواية عبد الرحمن (27) من باب (2) انه لا متعة لأهل مكة قوله انى أريد ان أفرد عمرة هذا الشهر يعنى شوال فقال له أنت مرتهن بالحج الخ وفي رواية معاوية (1) من باب (3) كيفية أصناف الحج قوله عليه السلام ثم شبك أصابعه بعضها إلى بعض وقال دخلت العمرة في الحج إلى يوم القيامة (وفي غيره أيضا " مثل هذا أو نحوه) وفي رواية زرارة (13) قوله عليه السلام وليس لك ان تخرج من مكة حتى تحج.
ويأتي في رواية معاوية (17) من باب (10) حكم من اعتمر في أشهر الحج ثم أقام بمكة من أبواب العمرة قوله عليه السلام ان المتمتع مرتبط بالحج والمعتمر إذا فرغ منها ذهب حيث شاء.
وفي تفسير علي بن إبراهيم (15) من باب (1) وجوب التقصير من أبوابه قوله وهو (اي المتمتع) مقيم على الحج إلى يوم التروية.
(8) باب احكام المصدود والمحصور قال الله تعالى في سورة البقرة ى 192 - وأتموا الحج والعمرة لله فان أحصرتم فما استيسر من الهدى ولا تحلقوا رؤسكم حتى يبلغ الهدى محله.
1165 (1) يب 568 - الحسين بن سعيد عن فضالة عن معاوية بن عمار يب علي بن مهزيار عن فضالة كا 266 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير ومحمد بن إسماعيل عن الفضل بن شاذان عن ابن أبي عمير وصفوان عن فقيه 207 - معاوية بن عمار - 1 - أبي عبد الله عليه السلام يقول المحصور غير المصدود (وفقيه - كا) (قال - يب فقيه) المحصور (هو يب - فقيه) المريض والمصدود (هو - يب فقيه) الذي يرده - 2 - المشركون كما ردوا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (وأصحابه - كا فقيه) ليس من مرض والمصدود تحل له النساء والمحصور لا تحل له النساء كا - قال وسألته عن رجل أحصر فبعث بالهدى قال يواعد أصحابه ميعادا ان