البزنطي عن الحلبي) قال سئلت " ابا عبد الله (ع) " عن الحجر قال إنكم تسمونه الحطيم وانما كان لغنم إسماعيل وانما دفن فيه أمه وكره أن يوطئ قبرها فحجر عليه وفيه قبور أنبياء.
50 (19) مستدرك 151 - بعض نسخ الرضوي (ع) والحجر ليس هو من البيت ولا فيه شئ منه وانهم سموه الحطيم وذكر نحوه.
51 (20) كا 223 - بعض أصحابنا عن ابن جمهور عن أبيه عن محمد بن سنان عن المفضل بن عمر عن أبي عبد الله عليه السلام قال الحجر بيت إسماعيل وفيه قبر هاجر وقبر إسماعيل.
52 (21) كا 223 - 258 - عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن محمد بن الوليد شباب الصير في عن معاوية بن عمار قال قال أبو عبد الله عليه السلام في الحجر مما يلي الركن الثالث عذارى بنات إسماعيل.
وتقدم في غير واحد من أحاديث باب (37) استحباب الصلاة في مكة وفى المسجد الحرام من أبواب المساجد ما يدل على فضل الصلاة في الحجر فيمكن ان يستفاد منها انه ليس من البيت لكراهة الصلاة فيه.
ويأتي في مرسلة فقيه (4) من باب (15) حج إبراهيم عليه السلام من أبواب وجوه الحج قوله وماتت أم إسماعيل فدفنها (اي إبراهيم عليه السلام) في الحجر وحجر عليها لئلا يوطأ قبرها.
وفى رواية الرضوي (5) من باب (1) وجوب الاحرام للحج من أبواب الاحرام بالحج قوله عليه السلام ويحرم من البيت أو من الحجر فان الحجر من البيت.
(5) باب علة اخراج الحجر من الجنة ووضعه في الركن الذي هو فيه وعلة تقبيله وايداع الميثاق عنده 53 (1) كا 214 - محمد بن يحيى وغيره عن محمد بن أحمد عن موسى بن عمر عن ابن سنان عن أبي سعيد القماط عن بكير عن أعين قال سألت أبا عبد الله