وكان البيت درة بيضاء.
وفى رواية هشام (13) من باب (2) بدء البيت قوله (ع) فسميت البيت العتيق لأنه أعتق من الغرق.
ويأتي في مرسلة فقيه (1) من باب (12) علل أفعال الحج من أبواب (5) وجوه الحج قوله (ص) وانما يقبل الحجر ويستلم ليؤدى إلى الله عز وجل العهد الذي اخذ عليهم في الميثاق وانما وضع الله الحجر في الركن الذي هو فيه ولم يضعه في غيره لأنه تبارك وتعالى حين اخذ الميثاق اخذه في ذلك المكان (إلى أن قال) وانما جعل الميثاق في الحجر لان الله عز وجل لما اخذ الميثاق له بالربوبية ولمحمد (ص) بالنبوة ولعلي (ع) بالوصية اصطكت فرايص الملائكة وأول من أسرع إلى الاقرار بذلك الحجر (إلى أن قال) وانما يستلم الحرج لان مواثيق الخلائق في الخ فلا حظ.
وفى باب (6) تأكد استحباب استلام الحجر من أبواب الطواف ما يناسب ذلك (6) باب قصد حمل إبراهيم عليه السلام إسماعيل وأمه إلى مكة ونبغ زمزم لهما وقصة طمها وحفرها وأسمائها قال الله تعالى: ربنا انى أسكنت من ذريتي بوادر غير ذي زرع عند بيتك المحرم ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل أفئدة من الناس تهوى إليهم وارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون سوره إبراهيم (ى 40) 64 (1) كا 220 - علي بن إبراهيم عن أبيه والحسين بن محمد عن عبدويه بن عامر وغيره ومحمد بن يحيى عن أحمد بن محمد جميعا عن أحمد بن