492 (2) كا 283 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن زياد القندي قال قلت لأبي الحسن عليه السلام جعلت فداك انى أكون في المسجد الحرام وانظر إلى الناس يطوفون بالبيت وانا فأعد فاغتم لذلك فقال يا زياد لا عليك فان المؤمن إذا خرج من بيته يؤم الحج لا يزال في طواف وسعى حتى يرجع.
وتقدم في رواية المروزي (35) من باب (1) فضل الصيام من أبواب فضله وفرضه قوله (ع) ان الحاج لا يجرى عليه القلم حتى يرجع ما لم يأت بشئ يبطل حجه وفى أحاديث الباب المتقدم ما يناسب ذلك.
(5) باب ان من مات في طريق مكة ذاهبا أو جائيا امن من الفزع الأكبر 493 (1) كا 239 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير يب 452 - الحسين بن سعيد عن ابن أبي عمير عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام قال فقيه 159 - من مات في طريق مكة ذاهبا أو جائيا امن من الفزع الأكبر يوم القيمة.
494 (2) ك 12 - القطب الراوندي في لب اللباب عن النبي (ص) قال ومن مات في حج وعمرة لم يعرض ولم يحاسب.
وتقدم في مرسلة فقيه (25) من باب (6) استحباب عيادة المريض من أبواب ما يتعلق بالمرض والاحتضار قوله (ع) ضمنت لستة الجنة (إلى أن قال) ورجل خرج حاجا فمات فله الجنة.
ويأتي في رواية الراوندي (11) من باب (3) فضل الطواف من أبوابه قوله تعالى من كان يأتيه بنية على أن يزوره ولم يبلغ إلى ذلك اغفر له.
(6) باب انه من اتخذ محملا للحج كان كمن ربط فرسا في سبيل الله 495 (1) كا 243 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن حسين بن عثمان ومحمد بن أبي حمزة وغيرهما عن إسحاق بن عمار قال قال أبو عبد الله (ع)