وفي رواية ابن عمار (31) وابن بنت الياس (32) ودعائم الاسلام (33) والجعفريات (34) نحوه وفى رواية السكوني (35) والجعفريات (37) قوله عليه السلام والعمرة كفارة لكل ذنب وفى رواية الدعائم (36) ومرسلة فقيه (39) قوله العمرة إلى العمرة كفارة ما بينهما وفى رواية عبد الرحمن (38) قوله عليه السلام فجائه حجة وعمرته فأخرجاه من الظلمة وأدخلاه النور وفي رواية القلانسي (42) قوله عليه السلام حجوا واعتمروا تصح أبدانكم وتتسع أرزاقكم وتكفون مؤنات عيالاتكم وفي رواية ابن أسباط (43) نحوه وزاد وتصلح وتصلح ايمانكم وتكفوا مؤنة الناس ومؤنة عيالكم.
وفي رواية محمد بن قيس (46) قوله صلى الله عليه وآله فإنك جئت تسألني عن حجك وعمرتك ومالك فيهما من الثواب فاعلم انك إذا توجهت إلى سبيل الحج ثم ركبت راحلتك وقلت بسم الله ومضت بك راحلتك لم تضع راحلتك خفا ولا ترفع خفا الا كتب الله عز وجل لك حسنة الخ. وفي رواية العلقمة (55) قوله صلى الله عليه وآله ان الحج والعمرة من شعائر الله وفي سائر أحاديث الباب وإشاراته أيضا ما يدل على فضل العمرة بالاجمال والاطلاق وفي رواية زرارة (11) من باب (2) وجوب الحج من أبواب وجوبه قوله قلت له عليه السلام الذي يلي الحج في الفضل قال العمرة المفردة.
(2) باب وجوب العمرة على المستطيع قال الله سبحانه وأتموا الحج والعمرة لله (البقرة ى 193) ولله على الناس حج البيت من استطاع اليه سبيلا ومن كفر فان الله غني عن العالمين (آل عمران 91) واذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق (الحج ى 28).
1289 (1) كا 239 - الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن الحسن بن