من الفزع الأكبر وادخله الجنة ويأتي في الباب التالي وما يتلوه ما يدل على فضل الحرم وفى مرسلة فقيه (1) من باب (17) علل أفعال الحج من أبواب (5) وجوه الحج قوله ووجب الاحرام لعلة الحرام وفى رواية العباس (21) من باب (1) وجوب الاحرام من أبواب الاحرام مثله.
(32) باب حد الحرم وعلته 272 (1) كا 218 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال سألت أبا الحسن الرضا عليه السلام عن الحرم واعلامه كيف صار بعضها أقرب من بعض وبعضها أبعد من بعض فقال إن الله عز وجل لما اهبط آدم من الجنة هبط على أبي قبيس فشكا إلى ربه الوحشة وانه لا يسمع ما كان يسمعه في الجند فاهبط الله عز وجل عليه ياقوته حمراء فوضعها في موضع البيت فكان يطوف بها آدم فكان ضوئها يبلغ موضع الاعلام فيعلم الاعلام على ضوئها وجعله الله حرما كا 218 - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن عيسى عن أبي همام إسماعيل بن همام الكندي عن أبي الحسن الرضا عليه السلام نحو هذا (هكذا في كا).
العيون 158 والعلل 145 - حدثنا أبي رضا الله عنه قال حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه عن أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي قال سئلت أبا الحسن الرضا عليه السلام (وذكر مثله إلا أنه قال فعلمت الاعلام).
العلل 145 والعيون 158 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رض قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن أحمد بن محمد بن عيسى عن أبي همام إسماعيل بن همام عن أبي الحسن الرضا عليه السلام نحو هذا.
العلل 146 العيون 156 - 1 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رض قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن العباس بن معروف عن صفوان بن يحيى قال سئل أبو الحسن عن الحرم واعلامه وذكر مثله الا انه زاد بعد قوله هبط على أبي قبيس (والناس يقولون بالهند).