الأرض من تحت الكعبة.
وفى رواية عبد الرحمن (15) قوله (ع) أول رحمة نزلت من السماء إلى الأرض في خمسة وعشرين ليلة من ذي القعدة.
وفى روايته الأخرى (16) قوله وفى خمس وعشرين ليلة من ذي القعدة أنزلت الرحمة من السماء وانزل تعظيم الكعبة على آدم (ع).
وفى مرسلة فقيه (18) قوله روى ان في تسع وعشرير من ذي لقعدة انزل الله عز وجل الكعبة وهي أول رحمة نزلت.
ويأتي في رواية ابن إسحاق (7) من الباب التالي ما يناسب الباب فراجع وفى رواية عيسى بن يونس (1) من باب (3) ان الله تعالى جعل بيته بأوعر بقاع الأرض قوله (ع) خلقه الله قبل دحو الأرض بألفي عام.
وفى رواية هشام (5) من باب (23) فضل مكة قوله تعالى وأول بقعة خلقتها من الأرض وهي مكة.
وفى رواية أبي حمزة (4) من باب (55) علة تسمية مكة ببكة قوله (ع) ثم خلق الأرض من بعده فدحاها من تحته وفى مرسلة فقيه (1) من باب 12 علل أفعال الحج من أبواب (5) وجوه الحج والعمرة قوله (ص) سميت الكعبة كعبة لأنها وسط الدنيا (إلى أن قال) ووضع البيت في وسط الأرض لأنه الموضع الذي من تحته دحيت الأرض وليكون الغرض (الفرض - خ) لأهل المشرق والمغرب في ذلك سواء.
(2) باب بدؤ البيت وعلة بنائه وطوافه وانه يحج قبل النبي (ص) وآدم (ع) ويجب بنائه ان انهدم 10 - (1) كا 215 - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن محمد بن سنان بن أبي عباد عمران بن عطية عن أبي عبد الله عليه السلام قال بينا أبي عليه السلام وانا في الطواف إذ اقبل رجل شرجب من الرجال فقلت وما الشرجب أصلحك الله قال