إلى من أن يقسم في فقراء ولد فاطمة (ع).
وفى رواية ابن سنان (1) من باب (8) ان الحج ماشيا أفضل أم راكبا من أبواب (6) مقدمات الحج قوله ما عبد الله بشئ أشد من المشي ولا أفضل وفى رواية إسماعيل (2) قوله (ع) ما عبد الله بشئ أفضل من المشي وفى حديث الأربعمائة (4) قوله عليه السلام ما عبد الله بشئ أشد من المشي إلى بيته وفى رواية أبي الربيع الشامي (5) قوله (ع) ما عبد الله بشئ أفضل من الصمت والمشي إلى بيته وفى رواية إبراهيم بن رجاء (6) قوله ما عبد الله بشئ مثل الصمت والمشي إلى بيته وفى رواية أخرى قوله (ع) ما عبد الله بشئ أفضل من المشي إلى بيته وقال في لفظة أخرى ما عبد الله بشئ أفضل من المشي.
وفى رواية العوالي (7) قوله (ص) ما تقرب إلى الله بشئ أفضل من المشي إلى بيت الله على القدمين وفى رواية هشام (35) قوله (ع) ما عبد الله بشئ أفضل من المشي.
وفى رواية محمد بن مسلم (4) من باب (3) فضل الطواف من أبوابه قوله عليه السلام من قدم حاجا حتى إذا دخل مكة دخل متواضعا (إلى أن قال (ع) و حسب له عتق سبعين (ألف - خ) رقبة قيمة كل رقبة عشرة آلاف درهم.
ولاحظ سائر أحاديث الباب فإنه يستفاد منها فضل الحج على عتق الرقاب باضعاف مضاعف.
وفى أحاديث باب اشتراط وجوب الجهاد بامر الامام واذنه من أبواب جهاد العدو ما يدل على بعض المقصود.
وفى أحاديث باب حكم ما إذا أوصى بمال للحج والعتق والصدقة في كتاب الوصية ما يدل على أن الحج أفضل من العتق والصدقة.
(8) باب ما ورد في فضل الحج على الصلاة وبالعكس 523 (1) فقيه 158 - روى ان الحج أفضل من الصلاة والصيام لان المصلى