الداودي.
4 - أو لأجل شجرة كانت هناك يقال لها ذات الرقاع.
5 - أو لأجل جبل هناك اسمه الرقاع، لأن فيه بياضا، وسوادا، وحمرة. ويقع قريبا من النخيل، بين السعد والشقرة.
6 - أو لأجل أن الخيل كان فيها سواد وبياض، كما قاله ابن حبان، مع احتمال أن يكون ابن حبان قد صحف كلمة " جبل " فقرأها " خيل " كما ذكره البعض (1).
7 - أو لأجل كل الأمور السابقة (2).
وتحقيق ذلك ليس بذي أهمية، وإن كنا نستبعد بعض ما ذكر كالقول الثالث لما سيأتي من أن صلاة الخوف قد صليت في غزوات أخرى قبل أو بعد هذه الغزوة، فلا وجه لاختصاص هذه الغزوة بهذه التسمية لأجل