وقال آخرون: إنها كانت في شهر محرم (1).
وقيل: كانت بعد غزوة بد الصغرى (2).
وتردد ابن عقبة في كونها قبل بدر أو بعدها، أو قبل غزوة أحد أو بعدها (3).
وقيل: كانت في سنة خمس (4).
وجعلها أبو معشر في سنتين حينما قال: إنها كانت بعد بني قريظة في ذي القعدة، سنة خمس، فتكون ذات الرقاع في آخر هذه السنة، وأول التي تليها (5).
وقال بعضهم: إنها كانت بعد خيبر سنة سبع (6). وهو ما ذهب إليه