مضافا في خصوص الجميع - غير الأخير - إلى كونها مسوخة، كما صرح به في رواية الكلبي النسابة (1)، فتشملها أدلة حرمة المسوخات (2)، وإلى المروي في العيون المتقدمة.
وإلى صحيحة محمد: أقرأني أبو جعفر عليه السلام شيئا من كتاب علي عليه السلام، فإذا فيه: (أنهاكم عن الجري والزمير والمارماهي والطافي والطحال) (3).
وفي الأولين خاصة إلى موثقة سماعة: (لا تأكل الجريث ولا المارماهي ولا طافيا ولا طحالا) (4).
ورواية سمرة: (لا تشتروا الجريث ولا المارماهي ولا الطافي على الماء ولا تبيعوه) (5).
ومرسلة ابن فضال: (الجري والمارماهي والطافي حرام في كتاب علي عليه السلام) (6).
وفي الأول خاصة إلى حسنة حنان السابقة، وصحيحة الحلبي: (لا