____________________
الثمرة وإصلاح موضع التشميس وغير ذلك.
وفي " الموجز الحاوي (1) وكشف الالتباس (2) " بعد أن ذكرا جملة من المؤن قالا:
والضابط ما يتكرر كل سنة لسبب الثمرة، ثم قالا: وليس له إخراج اجرة عمله بيده من المؤنة ولا اجرة العوامل كالثيران التي يسقى عليها أو يحرث عليها ولا اجرة سهم الدالية وهي الجذع المركب على العين ولا اجرة الأرض المملوكة أو المستعارة، ولو استأجر جميع ذلك أو غصب الأرض حسب الاجرة، انتهى.
وهل يعتبر النصاب بعد المؤن؟ أم يكفي بلوغه في الجملة فتخرج المؤن ويزكى الباقي قل أو كثر؟ أم يعتبر ما سبق على الوجوب كالسقي والحرث قبل النصاب فإن لم يبلغ الباقي نصابا فلا زكاة، وما تأخر كالحصاد والجداد بعده فيزكى الباقي وإن قل؟ أقوال ثلاثة، والمشهور الأول كما في " كشف الالتباس (3) " وهو خيرة " الفقيه (4) والمقنع (5) والمقنعة (6) والهداية (7) " وكتاب " الإشراف (8) والنهاية (9) والمبسوط (10) " في الموضع الذي وافق فيه و" الغنية (11) والسرائر (12) والإشارة (13)
وفي " الموجز الحاوي (1) وكشف الالتباس (2) " بعد أن ذكرا جملة من المؤن قالا:
والضابط ما يتكرر كل سنة لسبب الثمرة، ثم قالا: وليس له إخراج اجرة عمله بيده من المؤنة ولا اجرة العوامل كالثيران التي يسقى عليها أو يحرث عليها ولا اجرة سهم الدالية وهي الجذع المركب على العين ولا اجرة الأرض المملوكة أو المستعارة، ولو استأجر جميع ذلك أو غصب الأرض حسب الاجرة، انتهى.
وهل يعتبر النصاب بعد المؤن؟ أم يكفي بلوغه في الجملة فتخرج المؤن ويزكى الباقي قل أو كثر؟ أم يعتبر ما سبق على الوجوب كالسقي والحرث قبل النصاب فإن لم يبلغ الباقي نصابا فلا زكاة، وما تأخر كالحصاد والجداد بعده فيزكى الباقي وإن قل؟ أقوال ثلاثة، والمشهور الأول كما في " كشف الالتباس (3) " وهو خيرة " الفقيه (4) والمقنع (5) والمقنعة (6) والهداية (7) " وكتاب " الإشراف (8) والنهاية (9) والمبسوط (10) " في الموضع الذي وافق فيه و" الغنية (11) والسرائر (12) والإشارة (13)