____________________
ذلك في كتاب علي (عليه السلام)، مضافا إلى الخبر النبوي (1)، والضعف في السند والدلالة منجبر بما عرفت.
وحكى في " الشرائع (2) " قولا بكفاية ما يسمى شاة وقد اعترف جماعة (3) بعدم معرفة القائل. ووافقه على ذلك جماعة من أفاضل المتأخرين كأبي العباس في " الموجز (4) " والصيمري في " شرحه (5) " ومال إليه المولى الأردبيلي (6) والخراساني (7) وصاحب " المدارك (8) " وجزم به صاحب " الحدائق (9) ".
وقد فسر الجذع بما كمل له سبعة أشهر من الضأن والثني بما كملت له سنة من المعز في " الدروس (10) والبيان (11) والتنقيح (12) وفوائد الشرائع (13) وإيضاح النافع وتعليقه وتعليق الإرشاد (14) والميسية والمسالك (15) والروضة (16) " وهو معنى قوله في " الوسيلة (17) ":
وحكى في " الشرائع (2) " قولا بكفاية ما يسمى شاة وقد اعترف جماعة (3) بعدم معرفة القائل. ووافقه على ذلك جماعة من أفاضل المتأخرين كأبي العباس في " الموجز (4) " والصيمري في " شرحه (5) " ومال إليه المولى الأردبيلي (6) والخراساني (7) وصاحب " المدارك (8) " وجزم به صاحب " الحدائق (9) ".
وقد فسر الجذع بما كمل له سبعة أشهر من الضأن والثني بما كملت له سنة من المعز في " الدروس (10) والبيان (11) والتنقيح (12) وفوائد الشرائع (13) وإيضاح النافع وتعليقه وتعليق الإرشاد (14) والميسية والمسالك (15) والروضة (16) " وهو معنى قوله في " الوسيلة (17) ":