____________________
والجعفرية (1) وشرحيها (2)» أنه لو جرى لسانه على بسملة وسورة أن الأقرب الإجزاء، وفي «الدروس (3)» أنه الظاهر، وفي «جامع المقاصد (4)» لا بعد في ذلك مع ظاهر رواية أبي بصير. ومال إليه في «الروض (5)» بعد أن رده أولا. وفي «كشف اللثام (6)» بعد ذكر عبارة المصنف: هذا إن سلم فإنما يسلم فيما إذا قصد سورة فقرأ غيرها، ولذا قال الشهيد لو جرى لسانه على بسملة... إلى آخره.
وفي «جامع المقاصد (7) والمقاصد العلية (8) والروض (9)» انه لا حاجة إلى القصد في الحمد، لأنها متعينة فيحمل الإطلاق على ما أمر به. وفي «كشف اللثام (10)» نسبته إلى القيل.
وعن الشهيد (11) في بعض تحقيقاته انه لو اعتاد سورة معينة لم يلزمه القصد.
وهو خيرة «الموجز الحاوي (12) وشرحه (13)» وفي «جامع المقاصد (14)» لا أعلم فيه شيئا إذا كان بحيث يسبق لسانه إليها عند القراءة والاقتصار على اليقين هو الوجه.
وفي «الروض (15)» الإجزاء هنا بعيد.
وفي «جامع المقاصد (7) والمقاصد العلية (8) والروض (9)» انه لا حاجة إلى القصد في الحمد، لأنها متعينة فيحمل الإطلاق على ما أمر به. وفي «كشف اللثام (10)» نسبته إلى القيل.
وعن الشهيد (11) في بعض تحقيقاته انه لو اعتاد سورة معينة لم يلزمه القصد.
وهو خيرة «الموجز الحاوي (12) وشرحه (13)» وفي «جامع المقاصد (14)» لا أعلم فيه شيئا إذا كان بحيث يسبق لسانه إليها عند القراءة والاقتصار على اليقين هو الوجه.
وفي «الروض (15)» الإجزاء هنا بعيد.