____________________
«التلخيص (1) والبيان (2) وحاشية المدارك (3)» وظاهر «النهاية (4) ومختصر المصباح (5)».
وفي «الشرائع (6) والروض (7)» انه أحوط. وفي «المقاصد العلية (8)» انه أولى.
وفي «حاشية المدارك (9)» الاستدلال عليه بما في «الفقه الرضوي (10)» وبخبر ابن أبي الضحاك أحمد بن علي الأنصاري (11) الذي صحب الرضا (عليه السلام) من المدينة إلى مرو، قال: فكان يسبح في الأخراوين يقول: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر. ثم قال أيده الله تعالى: رواية الاثنتي عشرة منجبرة بالشهرة بين الأصحاب، لأنهم بين قائل بمضمونها بعنوان الوجوب، وقائل به بالوجوب التخييري، وقائل به بالاستحباب، وقائل بأنه أحوط، وقائل بأنه أحد أفراد الواجب المطلق فلم يوجد لها راد، انتهى.
وفي «الشرائع (6) والروض (7)» انه أحوط. وفي «المقاصد العلية (8)» انه أولى.
وفي «حاشية المدارك (9)» الاستدلال عليه بما في «الفقه الرضوي (10)» وبخبر ابن أبي الضحاك أحمد بن علي الأنصاري (11) الذي صحب الرضا (عليه السلام) من المدينة إلى مرو، قال: فكان يسبح في الأخراوين يقول: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر. ثم قال أيده الله تعالى: رواية الاثنتي عشرة منجبرة بالشهرة بين الأصحاب، لأنهم بين قائل بمضمونها بعنوان الوجوب، وقائل به بالوجوب التخييري، وقائل به بالاستحباب، وقائل بأنه أحوط، وقائل بأنه أحد أفراد الواجب المطلق فلم يوجد لها راد، انتهى.