____________________
والذخيرة (1) والمفاتيح (2) والبحار (3) وشرح الشيخ نجيب الدين» وإليه مال أو قال به في «النفلية (4)» وهو المحكي عن «البشرى (5)». وهو أشهر الأقوال كما في «المقاصد العلية (6)» ومذهب الأكثر كما في «مجمع البرهان (7)».
وقد ذهب جماعة (8) من هؤلاء إلى التخيير بينها وبين الثلاث. وقال في «الجامع (9)»: يجزي عنها - يعني القراءة - تسع كلمات: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله ثلاثا، وأربع تجزي سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، وثلاث تجزي الحمد لله وسبحان الله والله أكبر، وأدناه سبحان الله ثلاثا. وهو عمل بجميع الأخبار. وفي «المعتبر (10)» أن الوجه القول بالجواز في الكل والأربع أولى وقول النهاية أحوط لكن ليس بلازم، انتهى. وقريب منه ما في «النافع (11) والروض (12)» وكذا «المدارك (13) والمنتقى (14)».
وفي «الذكرى (15)» أن القول بالجواز في الكل قوي لكن العمل بالأكثر أولى
وقد ذهب جماعة (8) من هؤلاء إلى التخيير بينها وبين الثلاث. وقال في «الجامع (9)»: يجزي عنها - يعني القراءة - تسع كلمات: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله ثلاثا، وأربع تجزي سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، وثلاث تجزي الحمد لله وسبحان الله والله أكبر، وأدناه سبحان الله ثلاثا. وهو عمل بجميع الأخبار. وفي «المعتبر (10)» أن الوجه القول بالجواز في الكل والأربع أولى وقول النهاية أحوط لكن ليس بلازم، انتهى. وقريب منه ما في «النافع (11) والروض (12)» وكذا «المدارك (13) والمنتقى (14)».
وفي «الذكرى (15)» أن القول بالجواز في الكل قوي لكن العمل بالأكثر أولى