____________________
الشرائع (1) والشرائع (2) والنافع (3) والتحرير (4) والتذكرة (5) والتبصرة (6) والإرشاد (7) والكتاب» فيما يأتي أنه يكبر الله ويسبحه ويهلله. وفي «الحدائق (8)» انه المشهور.
وفي «نهاية الإحكام (9)» زيادة التحميد. وفي «الخلاف» فإن لم يحسن شيئا أصلا يعني من القرآن ذكر الله تعالى وكبره (10)، وفي موضع آخر (11): وجب أن يحمد الله مكان القراءة إجماعا. وفي «اللمعة (12)» ذكر الله تعالى بقدرها. وفي «مجمع البرهان (13)» لو لم يكن في «الإرشاد» ذكر التهليل لكان أولى نظرا إلى صحيح عبد الله ابن سنان (14). وفي «الذكرى (15)» لو قيل يتعين ما يجزي في الأخيرتين من التسبيح - على ما يأتي إن شاء الله تعالى - كان وجها. ونقله فيها عن الكاتب والجعفي.
وهو خيرة «الدروس (16) والبيان (17) والموجز الحاوي (18) وكشف الالتباس (19)
وفي «نهاية الإحكام (9)» زيادة التحميد. وفي «الخلاف» فإن لم يحسن شيئا أصلا يعني من القرآن ذكر الله تعالى وكبره (10)، وفي موضع آخر (11): وجب أن يحمد الله مكان القراءة إجماعا. وفي «اللمعة (12)» ذكر الله تعالى بقدرها. وفي «مجمع البرهان (13)» لو لم يكن في «الإرشاد» ذكر التهليل لكان أولى نظرا إلى صحيح عبد الله ابن سنان (14). وفي «الذكرى (15)» لو قيل يتعين ما يجزي في الأخيرتين من التسبيح - على ما يأتي إن شاء الله تعالى - كان وجها. ونقله فيها عن الكاتب والجعفي.
وهو خيرة «الدروس (16) والبيان (17) والموجز الحاوي (18) وكشف الالتباس (19)