وبالجملة فالظاهر ذكره شيخنا المذكور لا يخلو من استعجال وعدم تأمل في المقام. والحق هو عدم جوازه عليهم بوجه من الوجوه، والأخبار الواردة من طرقنا في حقه صلى الله عليه وآله وسلم مع ضعفها وشذوذها، يمكن حملها على التقية لاتفاق العامة على جواز ذلك.
* * *
![]() |
||
|
||
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018, al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم. http://qadatona.org |
الرقم | العنوان | الصفحة |