الحدائق الناضرة - المحقق البحراني - ج ١٨ - الصفحة ١٨١
وبالجملة فالظاهر ذكره شيخنا المذكور لا يخلو من استعجال وعدم تأمل في المقام. والحق هو عدم جوازه عليهم بوجه من الوجوه، والأخبار الواردة من طرقنا في حقه صلى الله عليه وآله وسلم مع ضعفها وشذوذها، يمكن حملها على التقية لاتفاق العامة على جواز ذلك.
* * *
(١٨١)
مفاتيح البحث: الجواز (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 ... » »»
الفهرست