* (أوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤولا) * (1) و * (ولا تشتروا بعهد الله ثمنا قليلا) * (2)، و * (آمنوا بما نزلنا مصدقا لما معكم) * (3)، وقوله: * (ولا تشتروا بآياتي ثمنا قليلا) * (4)، و * (لا يشترون بآيات الله ثمنا قليلا) * (5)، و * (لم تلبسون الحق بالباطل وتكتمون الحق وأنتم تعلمون) * (6)، و * (يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين) * (7)، و * (قال الذين يظنون أنهم ملاقوا الله) * (8) وغير ذلك.
فإنك ترى في الكتاب الإلهي - مضافا إلى تكرر القصص، ولا سيما قصة موسى، ومضافا إلى تكرر الآية الواحدة في سورة كرارا - ترى الآية الواحدة أحيانا في موقفين، أو الجمل الوحدانية في مواضع غير عزيزة.
والمشكلة من الناحية الأولى قد انحلت في مسألة إعجاز الكتاب العزيز، والكلام في المشكلة من الناحية الثانية يأتي في سورة الرحمن وغيرها، كسورة الفتح والمرسلات وغيرها.
وأما من الناحية الثالثة فالإشكال: هو أن ذلك خلاف القدرة التامة على أساليب الكلام والاستيلاء التام على بيان المرام، ويضاد