التابعين بهذه الخرافات حول الكتاب المستبين، وتلاعبوا به لعنة الله عليهم، و * (في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا) * ولهم عذاب مهين، ولكن مع الأسف بعد تنبيه الأئمة المعصومين الأمة على جهات ترد عليهم من التفرق فتفرق بهم السبل، وضلت نفوسهم، وزلت أقدامهم، فوردوا شريعة المفسدين، والله من ورائهم حافظ ومعين.
وقال في " التبيان ": ويكره الوقف على قوله: * (فسجدوا) *، أو على * (إلا) * حتى يقول: * (إلا إبليس) *، وكذلك كل استثناء (1). انتهى.