منزل التوراة والإنجيل والقرآن العظيم. أنت الأول فليس قبلك شئ. وأنت الآخر فليس بعدك شئ وأنت الظاهر فليس فوقك شئ. وأنت الباطن فليس دونك شئ.
اقض عنا الدين وأغننا من الفقر ".
3832 - حدثنا يعقوب بن إبراهيم الدورقي ومحمد بن بشار، قالا: ثنا عبد الرحمن ابن مهدي. ثنا سفيان عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، عن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول " اللهم! إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى ".
3833 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. ثنا عبد الله بن نمير عن موسى بن عبيدة، عن محمد بن ثابت، عن أبي هريرة، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " اللهم! انفعني بما علمتني. وعلمني ما ينفعني. وزدني علما. والحمد لله على كل حال. وأعوذ بالله من عذاب النار ".
3834 - حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير. ثنا أبي ثنا الأعمش عن يزيد الرقاشي، عن أنس بن مالك، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول " اللهم! ثبت قلبي على دينك " فقال رجل: يا رسول الله! تخاف علينا؟ وقد آمنا بك وصدقناك بما جئت به. فقال " إن القلوب بين إصبعين من أصابع الرحمن، عز وجل، يقلبها ".
وأشار الأعمش بإصبعيه.
في الزوائد: مدار الحديث على يزيد الرقاشي، وهو ضعيف