وروى عنه صلى الله عليه وآله " فليتخير من الدعاء ما شاء " (1) وقد تقدم في رواية أبي بصير (2) طرف منه.
ويستحب ان يقوم بالتكبير من التشهد الأول عند المفيد - رحمه الله - (3)، ولا نعلم له مأخذا، والمشهور انه يقوم بقوله: (بحول الله وقوته أقوم واقعد) لرواية محمد بن مسلم عن الصادق عليه السلام (4) ولا يحتاج إلى تكبير، وقد تقدم في تكبير القنوت بيان ذلك.