عذر، والقول على الله بلا علم) في أسمائه وصفاته وأفعاله وأحكامه وتقديم الخيال المسمى بالعقل والسياسة الظالمة والعوائد الباطلة والآراء الفاسدة والأذواق والكشوفات الشيطانية على ما جاء به رسوله قاله ابن القيم: (وسب الصحابة والاصرار على العصيان) لحديث: لا صغيرة مع إصرار ولا كبيرة مع استغفار رواه الترمذي.
(وترك التنزه من البول) لحديث أنس مرفوعا: تنزهوا من البول فإن عامة عذاب القبر منه. رواه الدارقطني (ونشوزها) أي المرأة (على زوجها وإلحاقها به ولدا من غيره وإتيانها) أي المرأة (في الدبر وكتم العلم عن أهله) عند الحاجة إلى إظهاره وتعلم علم الدنيا والمباهاة والجاه والعلو على الناس وتصوير ذي الروح وإتيان الكاهن والعراف وتصديقهما والسجود لغير الله والدعاء إلى بدعة (أو ضلالة والغلول، والنوح) يعني النياحة، (والتطير) قال ابن القيم قد صح عن النبي (ص) أنه قال: الطيرة شرك فيحتمل أن تكون من الكبائر ويحتمل أن تكون دونها انتهى. وقال في الرعاية تكره الطيرة والتشاؤم، (والأكل والشرب في آنية الذهب والفضة وجور الموصي في وصيته ومنعه) أي الوارث (ميراثه وإباق الرقيق وبيع الخمر واستحلال البيت الحرام وكتابة الربا) أي تحمل الشهادة به وكتابتها، (والشهادة) أي أداؤها (عليه) أي الربا (وكونه ذا وجهين) بأن يظهر ودا ونحوه ويبطن العداوة ونحوها (وادعاؤه نسبا غير نسبه) خصوصا دعوى الشرف من غير أهله وانتسابه به إليه (ص) لدخوله أيضا فيمن كذب عليه، (وغش الامام الرعية وإتيان البهيمة وترك الجمعة بغير عذر وسيئ الملكة