الإنسان ولو بنحو من الأنحاء - وهو السيئة - وهو يتحمل مسؤوليتها، وتتكامل الصورة من خلال قراءة الآيات التالية:
* (... من جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها وهم لا يظلمون) * (1).
* (يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا...) * (2).
* (... وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم فإن الإنسان كفور) * (3).
* (يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم) * (4).
* (... ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز) * (5).
* (واستعينوا بالصبر والصلاة...) * (6).
* (قال موسى لقومه استعينوا بالله واصبروا...) * (7).
* (... فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون) * (8).
* (قال رب احكم بالحق وربنا الرحمن المستعان على ما تصفون) * (9).
فعلى الإنسان أن يختار ويتخذ الموقف المعين ويصبر عليه ويستعين بالله