الارتباط الشكلي والمضموني:
أما بالنسبة إلى التساؤل الأول، فيمكن الإجابة عليه بمراجعة موارد استخدام كلمة (الاسم) في القرآن الكريم، إذ استخدمت في موردين:
الأول: في موارد ربط العمل بالله تبارك وتعالى ابتداء، كقوله:
* (اقرأ باسم ربك...) * (1).
* (... باسم الله مجراها ومرساها...) * (2).
* (فكلوا مما ذكر اسم الله عليه...) * (3).
الثاني: فيما إذا ذكر الله ضمن ممارسة شعيرة عبادية، كقوله تعالى:
* (قد أفلح من تزكى * وذكر اسم ربه فصلى) * (4).
* (واذكر اسم ربك بكرة وأصيلا...) * (5).
* (سبح اسم ربك الأعلى...) * (6).
* (في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه...) * (7).