جعفر بن مهران حديث عمر بن الخطاب أم سليط أحق لا يعرف اسمها وذكر ابن سعد أنها ابنة قيس بن عبيد بن زياد من بنى مازن وكان يقال لها أم سليط لان اسم ابنها سليط وقوله فقال بعض من عنده لم يسم القائل حديث أبي موسى الأشعري رمى أبو عامر هو عمه إسماعيل بن زكريا حدثنا عاصم هو ابن سليمان الأحول زوج صفية بنت حي في حديث أنس هو كنانة بن الربيع حماد بن زيد عن يحيى هو يحيى بن سعيد الأنصاري حديث سهل بن سعد ما أجزأ منا اليوم أحد كما أجزأ فلان هو قزمان وفيه فقال رجل من القوم أنا صاحبه هو أكثم بن أبي الجون الخزاعي حديث سلمة ابن الأكوع ارموا وأنا مع بنى فلان لم أر تعيين البطن المذكور إلا أن في رواية أخرى وأنا مع بنى الأدرع وقد سمى منهم محجن وسلمة والأدرع لقب واسمه ذكوان وعند ابن إسحاق في المغازي عن سفيان بن فروة الأسلمي عن أشياخ من قومه من الصحابة قالوا مر رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نتناضل فبينا محجن يناضل رجلا منا فقال ارموا فألقى نضلة قوسه بين يديه وقال والله لا أرمى مع محجن وأنت معه فقال ارموا وأنا معكم كلكم وعرف بهذا تسمية القائل كيف نرمي وهو نضلة الأسلمي ويحتمل أن يكون هو أبا برزة فإن اسمه نضلة بن عبيد وفى الطبراني من حديث حمزة بن عمرو الأسلمي في هذا الحديث وأنا مع محجن بن الأدرع (قوله وقال بعضهم اللحيف) هي رواية الواقدي عن ابن عباس بسنده المذكور حديث سهل لما كسرت بيضة النبي صلى الله عليه وسلم وأدمى وجهه وكسرت رباعيته الذي كسر البيضة عبد الله بن شهاب والذي أدمى وجهه عبد الله أو عمرو بن قمئة والذي كسر رباعيته عتبة بن أبي وقاص حديث جابر وإذا عنده أعرابي هو غورث بن الحرث كما سيأتي في المغازي حدثنا محمد بن المثنى حدثنا عبد الوهاب هو الثقفي وقال يعلى هو ابن عبيد حدثنا الأعمش وقال معلى هو ابن أسد حدثنا عبد الواحد هو ابن زياد حديث أنس أن عبد الرحمن هو ابن عوف جرير بن حازم سمعت الحسن هو ابن أبي الحسن البصري حدثنا عمرو بن خالد حدثنا زهير هو ابن معاوية حدثنا أبو إسحاق هو السبيعي سمعت البراء وسأله رجل هو قيسي لم يسم حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا عيسى هو ابن يونس أخبرنا هشام هو الدستوائي عن محمد هو ابن سيرين عن عبيدة هو ابن عمرو * حديث ابن مسعود الذي طرح عليه سلاها هو عقبة بن أبي معيط وقوله فنسيت السابع هو عمارة بن الوليد أبو الزناد أن عبد الرحمن بن هرمز هو الأعرج حديث عبد الله بن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث بكتابه إلى كسرى الرسول بذلك هو عبد الله بن حذافة (قوله قال أبو سفيان فوجدنا رسول قيصر ببعض الشام) لم يسم الرسول وكذا الترجمان وعظيم بصري تقدم أنه الحرث بن أبي شمر والذي حمل الكتاب من عند الحرث إلى قيصر هو عدي بن حاتم وقع ذلك في رواية ابن السكن في معجم الصحابة والموضع الذي كانوا فيه من الشام هو غزة وكان متجرهم إليها كما في رواية ابن إسحاق والركب الذين كانوا صحبة أبي سفيان في رواية ابن السكن أنهم كانوا نحو عشرين رجلا وللحاكم في الإكليل كانوا ثلاثين ولعل ذلك بأتباعهم جمعا بين الروايتين (قوله وقال ابن وهب أخبرني عمرو) هو ابن الحرث عن بكير هو ابن عبد الله بن الأشج فذكر حديث أبي هريرة إن لقيتم فلانا وفلانا لرجلين من قريش سماهما فحرقوهما بالنار هما هبار بن الأسود ونافع بن عبد عمرو أخرجه ابن بشكوال من طريق ابن لهيعة عن بكير ووقع في
(٢٨٧)