وفى مرسلة فقيه (1) من باب (12) علل أفعال الحج من أبواب وجوه الحج قوله (ص) وكان أشد بياضا من اللبن واسود من خطايا بنى آدم إلى أن قال وصار الناس يستلمون الحجر والركن اليماني ولا يستلمون الركنين الآخرين لان الحجر الأسود والركن اليماني عن يمين العرش (إلى أن قال) وحرم المسجد لعلة الكعبة وحرم الحرم لعلة المسجد الخ.
وفى رواية عبد الكريم (13) قوله ان الله حيث اخذ ميثاق بنى آدم دعا الحجر من الجنة فأمره بالتقام الميثاق فالتقمه فهو يشهد لمن وافاه بالحق.
وفى رواية إبراهيم (1) من باب (13) حج آدم (ع) قوله (ع) وكان أشد بياضا من اللبن وأضوء من الشمس وانما اسود لان المشركين تمسحوا به وفى مرسلة فقيه (3) من باب (15) حج إبراهيم (ع) قوله وماتت أم إسماعيل فدفنها في الحجر وحجر عليها لئلا يوطأ قبرها.
وفى رواية عباسى (21) من باب (1) وجوب الاحرام من أبوابه (8) قوله عليه السلام حرم الله المسجد لعلة الكعبة الخ.
وفى جميع أحاديث باب (2) ما ورد من الدعاء عند استقبال الحجر من أبواب الطواف ما يدل على فضل البيت وفى كثير من أحاديث باب (4) وجوب الطواف ما يدل على فضل البيت والركن والملتزم وفى أحاديث باب (6) تأكد استحباب استلام الحجر ما يدل على فضله وفى أحاديث باب (10) حكم استلام الأركان ما يدل على فضل الحجر الأسود والركن الذي فيه والركن اليماني.
وفى رواية الدعائم (7) من باب (49) انه هل الطواف بالبيت أفضل أم الصلاة في المسجد الحرام قوله عليه السلام اهبط الله إلى الكعبة مئة وسبعين رحمة الخ وفى رواية ابن عباس (8) قوله صلى الله عليه وآله ان الله عز وجل ينزل في كل يوم وليلة إلى الكعبة مئة وعشرين رحمة الخ.
وفى رواية القداح (1) من باب (20) حكم دخول الكعبة من أبواب زيارة البيت قوله عليه السلام الدخول فيها دخول في رحمة الله والخروج منها