الناس اليوم يفردون الحج فإذا قدموا مكة وطافوا بالبيت أحلوا فإذا (و - خ) لبوا أحرموا فلا يزال يحل ويعقد حتى يخرج إلى منى بلا حج ولا عمرة.
صا 156 محمد ابن أبي عمير عن عمر بن أذينة عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال قلت لأبي جعفر عليه السلام ما أفضل ما حج الناس فقال عمرة في رجب وحجة مفردة في عامها قلت فالذي - 1 - يلي هذا قال قلت فالذي - 2 - يلي هذا قال الافراد والاقران (القران - خ ل) قلت فالذي يلي هذا قال عمرة مفردة ويكذب حيث شاء فان أقام بمكة إلى الحج فعمرته تامة وحجته ناقصة مكية قلت فالذي - 3 - يلي هذا قال ما يفعل الناس اليوم يفردون الحج فإذ قدموا مكة وطافوا بالبيت أحلوا فإذا - 4 - لبوا أحرموا فلا يزال يحل ويقعد حتى يخرج إلى منى ولا حج ولا عمرة.
1046 (49) الجعفريات 67 بإسناده عن علي عليه السلام في رجل فرق بين الحج والعمرة وقال أفضل ذلك أن يسوق فان اشترى بمكة أجزء عنه.
1047 (50) كا 312 علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن عمر بن أذينة عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال في هؤلاء الذين يفردون الحج إذا قدموا مكة وطافوا بالبيت أحلوا وإذا لبوا أحرموا فلا يزال يحل ويعقد حتى يخرج إلى منى بلا حج ولا عمرة.
1048 (51) كا 247 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن حماد بن عيسى يب 471 صا 173 الحسين بن سعيد عن حماد عن حريز عن عبد الملك بن أعين قال حج جماعة من أصحابنا فلما قدموا - 5 - المدينة (و - يب) دخلوا على أبي جعفر عليه السلام فقالوا ان زرارة امرنا ان (بان يب - صا) نهل بالحج إذا أحرمنا فقال لهم تمتعوا فلما خرجوا من عنده دخلت عليه فقلت (له - يب صا) جعلت فداك (والله - يب صا) لئن لم تخبرهم بما أخبرت (به - يب صا) زرارة ليأتين (لنأتين - يب خ) الكوفة وليصبحن (لنصبحن - خ) بها (به - خ كا) كذابا " فقال ردهم (على - يب صا) (قال - يب) فدخلوا عليه فقال صدق زرارة ثم قال اما والله لا يسمع هذا بعد (هذا - كا) اليوم أحد مني