عليه السلام يعنى المسجد.
33 (2) فقيه 160 - روى ان إبراهيم (ع) خط ما بين الحزورة إلى المسعى وأول من كسا البيت إبراهيم عليه السلام.
34 (3) كا 222 - الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن الوشاء عن حماد بن عثمان عن الحسن بن نعمان قال سألت أبا عبد الله عليه السلام عما زادوا في المسجد الحرام فقال إن إبراهيم وإسماعيل عليه السلام حدا المسجد الحرام ما بين الصفا والمروة.
كا - وفى رواية أخرى عن أبي عبد الله عليه السلام قال خط إبراهيم عليه السلام بمكة ما بين الحزورة إلى المسعى فذلك الذي خط إبراهيم عليه السلام يعنى المسجد (ويحتمل قويا ان يكون مراده رواية عبد الله بن سنان الذي ذكرناه سابقا).
35 (4) يب 576 - محمد بن علي بن محبوب عن العباس بن معروف عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن حماد بن عثمان عن الحسين بن نعيم قال سئلت ابا عبد الله عليه السلام عما زادوا في المسجد الحرام عن الصلاة فيه فقال فقيه 160 ان إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام حدا المسجد (الحرام - فقيه) ما بين الصفا والمروة فكان الناس يحجون من المسجد - 1 - إلى الصفا 36 (5) كا 309 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن جميل بن دراج قال قال له الطيار وانا حاضر هذا الذي زيد هو من المسجد فقال نعم انهم لم يبلغوا بعد مسجد إبراهيم وإسماعيل (ع) 37 (6) فقيه 164 - روى انه كان بنيان إبراهيم (ع) الطول ثلثين - 2 - ذراعا والعرض اثنين - 3 - وعشرين ذراعا والسمك تسعة أذرع وان قريشا لما بنوها كسوها الأردية.