الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
نيل الأوطار - الشوكاني - ج ٨ - الصفحة ١
نيل الأوطار
من أحاديث سيد الأخيار شرح منتقى الأخبار للشيخ الامام المجتهد العلامة الرباني قاضى قضاة القطر اليماني
محمد بن علي
ابن محمد الشوكاني المتوفى سنة 1255 ه الجزء الثامن - 1973 دار الجيل
بيروت
-
لبنان
ص، پ - 8747
(١)
مفاتيح البحث:
كتاب نيل الأوطار للشوكاني
(1)
،
دولة لبنان
(1)
،
مدينة بيروت
(1)
،
محمد بن علي
(1)
الذهاب إلى صفحة:
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
أبواب أحكام الردة والاسلام
2
2
باب قتل المرتد وبيان اشتقاق الردة والارتداد
2
3
بيان اشتقاق الزنديق
3
4
تعريف الزنديق وأصل الزندقة
4
5
مشروعية قتل المرتد بعد النصيحة والتهديد
5
6
أقوال العلماء في استتابة الزنديق
6
7
مذاهب العلماء في اسستابة المرتد
7
8
باب ما يصير به الكافر مسلما وما ورد في ذلك من الأحاديث
8
9
الاسلام مجموع خصال
10
10
صفة المسلم وحقيقته
11
11
باب صحة الاسلام مع الشرط الفاسد
12
12
جواز مبايعة الكافر وقبول الاسلام منه وان شرط شرطا فاسدا
13
13
باب تبع الطفل لأبويه في الكفر ولمن أسلم منهما في الاسلام وصحة اسلام المميز
14
14
حكم قتل نساء الكفار والصبيان
15
15
اجتماع النبي صلى الله عليه وسلم بابن الصياد
16
16
حديث النبي صلى الله عليه وسلم مع ابن صياد وبيان أول من أسلم
17
17
اختلاف العلماء في أمر ابن صياد وهل هو المسيح الدجال أم غيره
18
18
باب حكم أموال المرتدين وجناياتهم وما ورد في ذلك من الأحاديث
22
19
تفسير السلم المخزية والحلقة
23
20
(كتاب الجهاد والسير)
24
21
باب الحث على الجهاد وفضل الشهادة والرباط والحرس
24
22
مشروعية الجهاد ومعناه لغة وشرعا
25
23
تعظيم أمر الجهاد وما للمجاهدين من الثواب
26
24
مشروعية جهاد المشركين بالأموال والأيدي والألسن
27
25
تفسير قوله تعالى (ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة)
29
26
باب أن الجهاد فرض كفاية وأنه شرع مع كل بر وفاجر وما ورد فيه من الأحاديث
30
27
الدليل على أنه لا فرق في حصول فضيلة الجهاد بين أن يكون الغزو مع الإمام العادل أوالجائر
31
28
ما جاء في اخلاص النية في الجهاد وأخذ الأجرة عليه والإعانة
32
29
انما تحتسب الأعمال إذا كانت بنيات صالحة
33
30
حال من قاتل ليقال أو تعلم العلم لذلك أو أنفق ماله ليقال أنه جواد
34
31
ذم من طلب العلم لغير الله
35
32
بيان أن يسير الرياء شرك
35
33
بيان فضل من جهز غازيا
36
34
باب استئذان الأبوين في الجهاد وما ورد في ذلك من الأحاديث
37
35
بيان الأعمال التي هي أحب شئ إلى الله
38
36
فضل تعظيم الوالدين وبيان أن أعمال البدن يفضل بعضها على بعض
39
37
أقوال العلماء في حكم استئذان الأبوين في الجهاد
40
38
باب لا يجاهد من عليه دين الا برضى غريمه وما ورد فيه من الأحاديث
40
39
الدليل على أن الجهاد يشترط أن يكون في سبيل الله مع الاحتساب وعدم الانهزام من مكفرات جميع الذنوب والخطايا
41
40
الحكمة في عدم جواز خروج المديون إلى الجهاد بغير اذن غريمه
42
41
باب ما جاء في الاستعانة بالمشركين وما ورد في ذلك من الأحاديث
42
42
أقوال العلماء في الاستعانة بالكافر أو المنافق والفساق
44
43
بيان معنى حرة الوبرة
45
44
باب ما جاء في مشاورة الامام الجيش ونصحه لهم ورفقه بهم وأخذهم بما عليهم
45
45
يشرع للامام أن يستكثر من استشارة أصحابه الموثوق بهم دينا وعقلا
46
46
بيان ما ورد من الأحاديث في ذم من ولى أمور المسلمين ثم لا يجتهد لهم ولا ينصح
47
47
باب لزوم طاعة الجيش لأمرهم مالم يأمر بمعصية
49
48
قوله تعالى أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم نازلة في طاعة الامراء
50
49
الكلام على قول لا طاعة في معصية الله
51
50
باب الدعوة إلى القتال وما ورد في ذلك من الأحاديث
51
51
النهي عن الخيانة في الغنيمة والغدر والتمثيل وتقتيل الأولاد
52
52
مذاهب العلماء في حكم تقديم دعاء الكفار إلى الاسلام قبل المقاتلة
53
53
الدليل على استرقاق العربي
54
54
منقبة عظيمة لعلي بن أبي طالب كرم الله وجهه
55
55
الترغيب في التسبب لهداية من كان على ضلالة
55
56
باب ما يفعله الامام إذا أراد الغزو من كتمان حاله والتطلع على حال عدوه
56
57
مشروعية الخدعة في الحرب وتفسيرها وبيان اشتقاقها
57
58
باب ترتيب السرايا والجيوش واتخاذ الرايات وبيان ألوانها
58
59
قول النبي صلى الله عليه وسلم في حق علي لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله
59
60
الراكب شيطان والراكبان شيطانان والثلاثة ركب
60
61
بيان معنى اللواء والراية
61
62
باب ما جاء في تشييع الغازي واستقباله وما ورد في ذلك من الاحاديث
61
63
أفضل العبادات الجهاد
62
64
باب استصحاب النساء في الحرب لمصلحة المرضى والجرحى والخدمة
63
65
الدليل على أنه يجوز للمرأة الأجنبية معالجة الرجل الأجنبي للضرورة
63
66
باب الاقات التي يستحب فيها الخروج إلى الغزو والنهوض إلى القتال وما ورد في ذلك من الأحاديث
64
67
خروج النبي صلى الله عليه وسلم لحجة الوداع يوم السبت
65
68
باب ترتيب الصفوف وجعل سيما وشعار يعرف وكراهة رفع الصوت وما ورد في ذلك من الأحاديث
66
69
مشروعية الاصطفاف حال القتال
67
70
باب استحباب الخيلاء في الحرب
68
71
باب الكشف وقت الإغارة عمن عنده شعار الاسلام
69
72
باب جواز تبييت الكفار ورميهم بالمنجنيق وان أدى الى قتل ذراريهم تبعا
70
73
باب الكف عن قتل النساء والصبيان والرهبان والشيخ الفاني وما ورد في ذلك من الأحاديث
71
74
الدليل على أنه لا يجوز قتل النساء والصبيان ومذاهب العلماء في تفصيل ذلك
73
75
باب الكف عن المثلة والتحريق وقطع الشجر وهدم العمران الا لحاجة ومصلحة وما ورد في ذلك من الأحاديث
74
76
اختلاف السلف في التحريق
76
77
مشروعية تحريق النصب
77
78
مذاهب العلماء في حكم التحريق والتخريب في بلاد العدو
78
79
باب تحريم الفرار من الزحف إذا لم يزد العدو على ضعف المسلمين الا المتحيز إلى فئة وان بعدت
78
80
ايراد سبع من الأشياء هي من كبائر الذنوب
79
81
باب من خشى الأسر فله أن يستأسر وله أن يقاتل حتى يقتل
80
82
مشروعية بعث العين والجاسوس
81
83
باب الكذب في الحرب
82
84
جواز الكذب في الحرب وأقوال العلماء في ذلك
84
85
أقوال العلماء في جواز الكذب في بعض الأحوال
85
86
باب ما جاء في المبارزة
86
87
أقوال العلماء في جواز المبارزة وتفصيل ذلك
87
88
باب من أحب الإقامة بموضع النصر ثلاثا
88
89
باب أن أربعة أخماس الغنيمة للغانمين وانها لم تكن لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
88
90
الدليل على أنه لا يأخذ الامام من الغنيمة الا الخمس ويقسم الباقي منها بين الغانمين
89
91
باب أن السلب للقاتل وأنه مخموس وما ورد في ذلك من الأحاديث
90
92
احتجاج من قال بتخميس السلب
92
93
أقوال العلماء في لفظ (لاها الله ذا)
92
94
الدليل على أنه لا يستحق جميع السلب الا من تفرد بقتل المسلوب
96
95
الدليل على أن القاتل يستحق جميع السلب وان كان كثيرا وعلى كل حال
97
96
أقوال العلماء فيمن قتل قتيلا هل يحتاج إلى بينة لأخذ السلب أم لا
98
97
كيفية مصرع أبي جهل وبيان من قتله
99
98
باب التسوية بين القوي والضعيف ومن قاتل ومن لم يقاتل
102
99
تفسير النفل
102
100
الضعفاء أشد اخلاصا في الدعاء وأكثر خشوعا في العبادة
105
101
باب جواز تنفيل بعض الجيش لباسه وغنائه أو تحمله مكروها دونهم
105
102
يجوز للامام أن ينفل بعض الجيش ببعض الغنيمة إذا كان له من العناية والمقاتلة ما لم يكن لغيره
106
103
باب تنفيل سرية الجيش عليه واشتراكهما في الغنائم
106
104
الدليل على أنه يصح أن يكون النفل زيادة على مقدار الخمس وأنه يجب تخميس الغنيمة قبل التنفيل
107
105
الدليل على أنه يجب تخميس النفل
108
106
دليل من قال بصحة كون التنفيل أكثر من خمس الخمس ومذاهب العلماء في ذلك
109
107
باب بيان الصفي الذي كان لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وسهمه مع غيبته
110
108
اصطفاء النبي صلى الله عليه وسلم صفية رضي الله عنها
111
109
الحكمة في استرجاع النبي صلى الله عليه وسلم صفية من دحية
112
110
باب من يرضخ له من الغنيمة وما ورد في ذلك من الأحاديث
113
111
اختلاف أهل العلم يسهم للنساء إذا حضرن الحرب أم لا
114
112
باب الاسهام للفارس والراجل وما ورد في ذلك من الأحاديث
115
113
أقوال العلماء فيما يستحقه الفارس من الغنيمة والراجل
118
114
باب الاسهام لمن غيبه الأمير في مصلحة
119
115
باب ما يذكر في الاسهام لتجار العسكر وأجرائهم
120
116
اختلاف العلماء في الاسهام للأجير إذا استؤجر للخدمة وحضر الحرب
121
117
باب ما جاء في المدد يلحق بعد تقضى الحرب
122
118
جواز اجتهاد الامام في الغنيمة وإعطاء بعض من حضر من المددون بعض وأقوال العلماء في ذلك
123
119
باب ما جاء في إعطاء المؤلفة قلوبهم
125
120
بيان من هم المؤلفة قلوبهم
126
121
يجوز للامام أن يؤثر بالغنائم أو بعضها من كان مؤملا من أتباعه إلى الدنيا تأليفا له واستعجالا بالطاعة
127
122
باب حكم أموال المسلمين إذا أخذها الكفار ثم أخذت منهم
128
123
إذا غنم المشركون مال المسلم ثم وجده المسلم هل يكون أحق به أو يدخل في الغنيمة وأقوال العلماء في ذلك
129
124
باب ما يجوز أخذه من نحو الطعام والعلف بغير قسمة
129
125
الدليل على أنه يجوز أخذ الطعام بغير قسمة وكذلك العلف للدواب ومذاهب العلماء في ذلك
131
126
باب أن الغنم تقسم بخلاف الطعام والعلف وما ورد في ذلك من الأحاديث
131
127
باب النهي عن الانتفاع بما يغنمه الغانم قبل أن يقسم الا حالة الحرب
133
128
باب ما يهدى للأمير والعامل أو يؤخذ من مباحات دار الحرب
134
129
باب التشديد في الغلول وتحريق رحل الغال وما ورد في ذلك من الأحاديث
135
130
تفسير الشراك والثقل والكركرة
137
131
تحريم الغلول من غير فرق بين القليل والكثير
138
132
مذاهب العلماء فيمن غل هل يحرق متاعه أم لا
139
133
باب المن والفداء في حق الأسارى وما ورد في ذلك من الأحاديث
140
134
قصة ثمامة مع النبي صلى الله عليه وسلم حينما كان أسيرا ومنه عليه
141
135
رأي أبي بكر رضي الله عنه في أسارى بدر ورأى عمر بن الخطاب رضي الله عنه حينما استشارهما النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك
143
136
أمر الأسارى الكفرة من الرجال إلى الامام يفعل ما هو الا حظ للاسلام والمسلمين ومذاهب العلماء في ذلك
145
137
باب أن الأسير إذا أسلم لم يزل ملك المسلمين عنه
146
138
مشروعية إجابة الأسير إذا دعا وان كرر ذلك مرات والقيام بما يحتاج إليه من طعام وشراب
147
139
باب الأسير يدعى الاسلام قبل الأسر وله شاهد
148
140
مذهب ملك أنه لا يجوز المن بغير فداء
148
141
باب جواز استرقاق العربي وما ورد في ذلك من الأحاديث
149
142
ما يتعلق بالعرافة والعرافين وأقوال العلماء في ذلك
151
143
مذاهب العلماء في استرقاق العربي
153
144
ثبوت القتل والمن والفداء والاسترقاق في جنس أسارى الكفار
153
145
باب قتل الجاسوس إذا كان مستأمنا أو ذميا وما ورد في ذلك من الأحاديث
154
146
مذاهب العلماء في قتل الجاسوس مطلقا وأدلة كل وتحقيق المقام
155
147
باب أن عبد الكافر إذا خرج إلينا مسلما فهو حر
157
148
باب أن الحربي إذا أسلم قبل القدرة عليه أحرز أمواله
158
149
باب حكم الأرضين المغنومة
160
150
تقسيم غنائم خيبر نصفين نصفا لنوائبه وحوائجه ونصفا بين المسلمين
161
151
اختلاف العلماء في الأرض التي ابقاها عمر بغير قسمة
163
152
باب ما جاء في فتح مكة هل هو عنوة أو صلح
164
153
حبس أبي سفيان ليطلع على جيوش المسلمين
168
154
كيفية دخول مكة وتأمين من كان فيها
169
155
فتح مكة وما وقع فيها من القتال
171
156
أسماء من أمنه النبي صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة
172
157
أقوال العلماء في فتح مكة هل فتحت عنوة أم صلحا ودليل كل وتحقيق المقام
173
158
باب بقاء الهجرة من دار الحرب إلى دار الاسلام وان لا هجرة من دار أسلم أهلها
176
159
تفسير الهجرة وتقسيمها
177
160
أبواب الأمان والصلح والمهادنة
179
161
باب تحريم الدم بالأمان وصحته من الواحد
179
162
للغادر لواء يوم القيامة يعرف به
180
163
أقوال العلماء في أمان العبد والصبي والمرأة
181
164
باب ثبوت الأمان للكافر إذا كان رسولا
181
165
تحريم قتل الرسل الواصلين من الكفار وان تكلموا بكلمة الكفر بحضرة الامام أو سائر المسلمين
182
166
باب ما يجوز من الشروط مع الكفار ومدة المهادنة وغير ذلك
183
167
شروط صلح قريش مع النبي صلى الله تعالى عليه وسلم عند ما منع من دخول مكة وتوقف الصحابة في بعض الشروط
184
168
تفسير حديث شروط صلح قريش مع النبي صلى الله تعالى عليه وسلم قبل فتح مكة
191
169
مبحث في اشتقاق أسماء الله تعالى
193
170
تفسير حديث شروط صلح الحديبيه وما وقع فيه من الألفاظ
194
171
كاتب شروط صلح أهل مكة علي بن أبي طالب كرم الله وجهه
198
172
مجئ أبي جندل مقيدا ورده إلى مكة
199
173
وقوف الصحابة في شروط الصلح بين أهل مكة والنبي صلى الله عليه وسلم
200
174
مجئ أبي بصيرة ورده وما وقع بينه وبين المشركين وقتله أحدهما
202
175
تفسير العيبة المكفوفة وقوله لا أغلال ولا اسلال
204
176
باب جواز مصالحة المشركين على المال وان كان مجهولا وما ورد في ذلك من الأحاديث
206
177
تفسير الصفراء والبيضاء والحلقة الواقعة في حديث صلح المشركين
208
178
الدليل على جواز تعذيب من امتنع من تسليم شئ يلزمه تسليمه وأنكر وجوده إذا غلب في ظن الامام كذبه وهذا نوع من السياسة الشرعية
208
179
جلاء عمر أهل الكتابين من جزيرة العرب
209
180
باب ما جاء فيمن سار نحو العدو في آخر مدة الصلح فاقتتل
210
181
باب الكفار يحاصرون فينزلون على حكم رجل من المسلمين
211
182
باب أخذ الجزية وعقد الذمة وما ورد في ذلك من الأحاديث
212
183
أقوال العلماء في المجوس هل هم أهل كتاب أم لا
214
184
جزية أهل الكتابين ومقدار ما يؤخذ من كل شخص منهم
215
185
إذا تهود الوثنى يقر
217
186
اختلاف العلماء في اخذ الجزية من الصبي
218
187
بيان سبب اخراج أهل الكتابين من جزيرة العرب
219
188
أخذ عشور التجارات من اليهود والنصارى
220
189
منع أهل الكتابين من احداث بيعة أو كنيسة في بلاد المسلمين
221
190
باب منع أهل الذمة من مسكنى الحجاز وما ورد في ذلك من الأحاديث
222
191
حدود الحجاز وتسميته بذلك
224
192
باب ما جاء في بداءتهم بالتحية وعيادتهم
225
193
اختلاف العلماء في جواز رد السلام على اليهود وتفصيل ذلك
226
194
عيادة النبي صلى الله عليه وسلم غلاما يهوديا خادما له فاسلم
227
195
باب قسمة خمس الغنيمة ومصرف الفئ
228
196
دليل من قال أن سهم ذوي القربى لبني هاشم والمطلب خاصة دون بقية قرابة النبي صلى الله عليه وسلم من قريش
229
197
اختلاف العلماء في تاريخ غزوة بني النضير
231
198
الدليل على أن من مصارف الخمس فربي رسول الله صلى الله عليه وسلم
232
199
استحباب البداءة بالمحررين وتقديمهم عند القسمة على غيرهم
233
200
مال البحرين من الجزية
234
201
الدليل على أن الامام كسائر الناس لا فضل له على غيره في تقديم ولا توفير نصيب
235
202
الدليل على أنه لا نصيب للعبد المملوك في مال الجزية وأقوال العلماء في ذلك
235
203
أبواب السبق والرمي
238
204
باب ما يجوز المسابقة عليه بعوض وما ورد في ذلك من الأحاديث
238
205
الدليل على جواز السباق على جعل وأقوال العلماء في ذلك وبسط الكلام فيه
238
206
مسابقة النبي صلى الله عليه وسلم وعلى ناقته العضباء
240
207
باب ما جاء في المحل وآداب السبق
241
208
تفسير المسابقة
242
209
تقسيم الخيل إلى ثلاثة أقسام وما يثاب عليها ومالا
243
210
تفسيم خيل السباق وبيان أسماء أنواعها
244
211
الدليل على أن السبق يحصل بمقدار يسير من الفرس كطرف الاذنين أو طرف اذن واحدة
245
212
باب الحث على الرمي وما ورد فيه من الأحاديث
245
213
الندب إلى اتباع خصال الآباء المحمودة والعمل بمثلها
246
214
الدليل على مشروعية الاشتغال بتعليم آلات الجهاد والتمرن فيها والعناية في اعدادها
246
215
ثوب من مشى بين الغرضين
247
216
الدليل على أن العمل في آلات الجهاد وأصلاحها واعدادها كالجهاد في استحقاق فاعله الجنة
248
217
الدليل على أن الرمي أفضل من الركوب
248
218
باب النهي عن صبر البهائم واخصائها والتحريش بينها ووسمها في الوجه
249
219
تفسير تصيير البهائم وأقوال العلماء في ذلك
249
220
الدليل على تحريم خصي الحيوانات
250
221
الدليل على تحريم وسم الحيوان في وجهه وأقوال العلماء في ذلك
250
222
باب ما يستحب ويكره من الخيل واختيار تكثير نسلها وماورد في ذلك من الأحاديث
252
223
أفضل الخيل الأدهم
253
224
باب ما جاء في المسابقة على الاقدام والمصارعة واللعب بالحراب وغير ذلك
254
225
مصارعة النبي صلى الله عليه وسلم أبا ركانة
255
226
جواز المصارعة إذا كانت لغرض محمود
256
227
مشروعية المسابقة على الأرجل وبين الرجال والنساء المحارم
256
228
باب تحريم القمار واللعب بالنرد وما في معنى ذلك
257
229
تفسير النردشير ومذاهب العلماء في حكم اللعب فيه
258
230
الدليل على أن النرد والشطرنج من الميسر
259
231
باب ما جاء في آلة اللهو
260
232
تفسير الحر الواقع في الحديث
261
233
المعازف هي آله الملاهي والكوبة هي الطبل والغبيراء الطنبور
261
234
ذكر أحاديث ناهية عن آلات الملاهي وأن الأمة إذا استحلت ذلك حصل فيها الخسف والمسخ والقذف
262
235
النهي عن المزمار والغناء
264
236
أقوال العلماء في سماع العود والغناء وبيان مذاهبهم وحجج كل وتحقيق المقام بما يشفي ويكفي
265
237
ضرب النساء بالدف لقدوم الغائب وما في معناه
271
238
(كتاب الأطعمة والصيد والذبائح)
272
239
باب في أن الأصل في الأعيان والأشياء الإباحة الا أن يرد منع أو الزام
272
240
قوله (يا أيها الذين آمنوا لا تسئلوا عن أشياء) نزل في النهي عن كثرة المسائل عما كان وعما لم يكن وأقوال العلماء في ذلك
273
241
البحث عما لا يوجد فيه نص على قسمين
274
242
من المنهي عنه التفريع على مسألة لا أصل لها في الكتاب ولا الاجماع وهي نادرة الوقوع جدا
274
243
اهلاك الأمم المتقدمة بسبب كثرة سؤالهم واختلافهم على أنبيائهم
275
244
تفصيل القول في حكم كثرة السؤال عن المسائل
276
245
باب ما يباح من الحيوان الانسى وما ورد فيه من الأحاديث
278
246
الدليل على تحريم لحم الحمر الأهلية وحل لحوم الخيل ومذاهب العلماء في ذلك وحجج كل وتحقيق المقام
279
247
باب النهي عن الحمر الأنسية وما ورد في ذلك من الأحاديث
281
248
علة المنع من أكل لحوم الحمر الأهلية
282
249
باب تحريم كل ذي ناب من السباع ومخلب من الطير وما ورد في ذلك من الأحاديث
284
250
تفسير الناب والسبع
284
251
اختلاف العلماء في جنس السباع المحرمة
284
252
الدليل على تحريم لحوم البغال
285
253
باب ما جاء في الهر والقنفذ
285
254
تفسير القنفذ ومذاهب العلماء في حكمه
286
255
باب ما جاء في الطب من الاحاديث
286
256
أقوال العلماء في أكل لحم الضب
288
257
اختلاف العلماء في كراهية أكل الضب
289
258
باب ما جاء في الضبع والأرنب
290
259
بيان الضبع وحكم أكل لحمه
291
260
أقوال العلماء في حكم أكل الأرنب
292
261
باب ما جاء في الجلالة وأقوال العلماء فيه
292
262
باب ما استفيد تحريمه من الامر بقتله أو من النهي عن قتله
294
263
تحريم قتل الضفادع والخفاش والعصفور
295
264
ما ورد في قتل النمل وأقوال العلماء في ذلك
296
265
تفسير الضفدع ووزنه
296
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org