قال العجلي: كان يتشيع لا بأس به (1).
وقال الجوزجاني: واهي الحديث ضعيف. وفيه ميل عن القصد (2).
وقال أبو حاتم: ليس بقوي، يكتب حديثه، ولا يحتج به. وهو أحب إلى من يزيد بن زياد، وكان ضريرا. وكان يتشيع (3).
وقال يزيد بن زريع: رأيته، ولم أحمل عنه، لأنه كان رافضيا (4).
وقال ابن عدي: لم أر أحدا من البصريين وغيرهم امتنع من الرواية عنه. وكان يغلو في التشيع. ومع ضعفه يكتب حديثه (5).
وقال في العبر: كان أحد علماء الشيعة (6) وكان من أوعية العلم على تشيع قليل فيه (7).
وقال آخر: وكان علي بن زيد يتشيع، وكان يغلو في التشيع (8).
وقالوا: أنكر ما حدث به حماد بن سلمة عنه، عن أبي نضرة، عن