____________________
الألفية (1)» بالعود إلى السجدة الثانية في الحالين بناءا على عدم التثنية بذلك. وفي «المدارك (2)» أن ما في المسالك بعيد جدا.
قوله: (أو ذكر) السجود (الثاني أو أحد الأعضاء أو طمأنينته حتى يرفع) الأمر في ذلك واضح كما في نظائره ويبقى الكلام في المحل وتجاوزه فإنه في هذه المقامات مختلف فتذكر ما سلف في بيانه.
وليعلم، أن هذه المسائل قد ذكرت في «الشرائع» وما تأخر عنها إلا ما قل، وأما كتب المتقدمين فقد سمعت ما نقلناه عنها، لكنها قد تستفاد من مفاهيم كلامهم ومطاويه.
[السهو في السهو] قوله قدس الله تعالي روحه: (أو سها في سهو) لا حكم لمن سها في سهو كما في «كافي (3)» ثقة الإسلام و «الفقيه (4) والمقنع (5) والنهاية (6) والمبسوط (7) والجمل والعقود (8) والمراسم (9) والوسيلة (10) والسرائر (11)» وسائر ما تأخر عنها كما
قوله: (أو ذكر) السجود (الثاني أو أحد الأعضاء أو طمأنينته حتى يرفع) الأمر في ذلك واضح كما في نظائره ويبقى الكلام في المحل وتجاوزه فإنه في هذه المقامات مختلف فتذكر ما سلف في بيانه.
وليعلم، أن هذه المسائل قد ذكرت في «الشرائع» وما تأخر عنها إلا ما قل، وأما كتب المتقدمين فقد سمعت ما نقلناه عنها، لكنها قد تستفاد من مفاهيم كلامهم ومطاويه.
[السهو في السهو] قوله قدس الله تعالي روحه: (أو سها في سهو) لا حكم لمن سها في سهو كما في «كافي (3)» ثقة الإسلام و «الفقيه (4) والمقنع (5) والنهاية (6) والمبسوط (7) والجمل والعقود (8) والمراسم (9) والوسيلة (10) والسرائر (11)» وسائر ما تأخر عنها كما