____________________
وإرشاد الجعفرية (1)» نفي الخلاف عنه. وفي «التذكرة (2) والبيان (3) والغرية والمفاتيح (4)» الإجماع عليه. وفي «كشف الحق (5)» أنه مذهب الإمامية، والمشهور عن أبي حنيفة أنه لا صلاة للاستسقاء ولكن السنة الدعاء، كذا قال في «الخلاف (6)».
وأما أنها كالعيد ففي «الخلاف (7) والمنتهى (8) والتذكرة (9)» الإجماع عليه.
والظاهر أن مرادهم أنها مثلها في القراءة والتكبيرات والقنوتات، وقد ادعى على ذلك الإجماع في «الذخيرة (10) والحدائق (11)» وهل يدخل الوقت في إطلاق المماثلة أو يخص بمجرد الكيفية دون الأمور الخارجة؟ قال بالأول القديمان والحلبي فيما نقل (12) عنهم، قال الكاتب (13): بعد صلاة الفجر، والحلبي (14): إذا انبسطت الشمس، والحسن (15): في صدر النهار. وهو خيرة «المختلف (16) والبيان (17)
وأما أنها كالعيد ففي «الخلاف (7) والمنتهى (8) والتذكرة (9)» الإجماع عليه.
والظاهر أن مرادهم أنها مثلها في القراءة والتكبيرات والقنوتات، وقد ادعى على ذلك الإجماع في «الذخيرة (10) والحدائق (11)» وهل يدخل الوقت في إطلاق المماثلة أو يخص بمجرد الكيفية دون الأمور الخارجة؟ قال بالأول القديمان والحلبي فيما نقل (12) عنهم، قال الكاتب (13): بعد صلاة الفجر، والحلبي (14): إذا انبسطت الشمس، والحسن (15): في صدر النهار. وهو خيرة «المختلف (16) والبيان (17)