وصلاة الحبوة: وهي صلاة جعفر (عليه السلام)، أربع ركعات بتسليمتين،
____________________
وعليه وآلهما، فكلام المسالك غير واضح عندي والفائدة في النذر أحوج وهو أعرف (1)، انتهى كلامه نفعنا الله تعالى ببركاته.
قوله قدس الله تعالى روحه: (وصلاة فاطمة عليها السلام... إلى آخره) تقدم الكلام في ذلك.
[العاشر: صلاة جعفر (عليه السلام)] قوله قدس الله تعالى روحه: (وصلاة الحبوة، وهي صلاة جعفر (عليه السلام)) أجمع علماء الإسلام إلا نادرا على استحباب هذه الصلاة كما في «المدارك (2)» وعليه الإجماع كما في «المنتهى (3)» وظاهر «المعتبر (4)» وهي مشهورة كما في «الذكرى (5) والمفاتيح (6)» وبين الخاصة والعامة بل بلغت الأخبار فيها التواتر والأئمة صلوات الله عليهم بأنفسهم كانوا يصلونها كما في «مصابيح الظلام (7)» ولم يستحبها أحمد (8) لأنه زعم أنها لم تصح.
قوله قدس الله تعالى روحه: (أربع ركعات بتسليمتين) هذا هو المشهور كما في «المختلف (9)» بل كاد يكون إجماعا كما في
قوله قدس الله تعالى روحه: (وصلاة فاطمة عليها السلام... إلى آخره) تقدم الكلام في ذلك.
[العاشر: صلاة جعفر (عليه السلام)] قوله قدس الله تعالى روحه: (وصلاة الحبوة، وهي صلاة جعفر (عليه السلام)) أجمع علماء الإسلام إلا نادرا على استحباب هذه الصلاة كما في «المدارك (2)» وعليه الإجماع كما في «المنتهى (3)» وظاهر «المعتبر (4)» وهي مشهورة كما في «الذكرى (5) والمفاتيح (6)» وبين الخاصة والعامة بل بلغت الأخبار فيها التواتر والأئمة صلوات الله عليهم بأنفسهم كانوا يصلونها كما في «مصابيح الظلام (7)» ولم يستحبها أحمد (8) لأنه زعم أنها لم تصح.
قوله قدس الله تعالى روحه: (أربع ركعات بتسليمتين) هذا هو المشهور كما في «المختلف (9)» بل كاد يكون إجماعا كما في